الصفحه ٢٥ :
__________________
(١) يقول الدكتور آل
زلفة في مقالته الرابعة من المقالات المذكورة في الحاشية (١ ، ص ٣١) من هذه
المقدمة : «أما
الصفحه ٤٨ : الرابع من الرحلة إلى أبواب السويس ، وقبل أن نتجاوز باب المدينة ، وندلف
إلى الأماكن المأهولة وجدتني مدفوعا
الصفحه ٤٩ :
الفصل الثاني
السويس
إن موقع السويس
الهام ، في قلب خليج على البحر الأحمر ، جعل منها منذ أمد
الصفحه ٨٧ : عليهالسلام
في قوله في سورة طه ، الآيات من ٩ ـ ١٢ : (وَهَلْ
أَتاكَ حَدِيثُ مُوسى (٩) إِذْ رَأى ناراً فَقالَ
الصفحه ٣٣١ : ، مكتبة المعارف بالطائف ، ١٣٩٨ ه.
٢٥ ـ آل زلفة ،
دراسات من تاريخ عسير الحديث ، ط ١ ، الرياض ، ١٤١٢ ه
الصفحه ١٥٩ : .
ونرى من خلال ما ذكرته أن الإنسان لا يستطيع ، مهما كانت قوة الإرادة لديه ، أن
يستمر في ممارسة هذا النوع
الصفحه ٢٩٦ : الحديث عنها باعتبارها أمة محاربة ، فإننا نعرف إلى أين
وصلت فتوحاتها ؛ إلى آسيا ، وإفريقيا الشمالية كلها
الصفحه ٣٣٢ :
٢٩ ـ شقير ، نعوم
بك ، تاريخ سيناء القديم والحديث وجغرافيتها ، دار الجبل ، بيروت ، ط ١ ، ١٤١١ ه
الصفحه ٢٨٣ : ، وكان يمشي إلى جانب هجاني ، وكنت من وقت إلى
آخر أردفه ورائي ، وقد بدا متأثرا كل التأثر بهذا الاهتمام
الصفحه ٨٩ : ، وفي أثناء هربه من مصر بسبب قتله رجلا ،
ابنتي النبي شعيب المبعوث إلى مدين ، وكانتا قد أتيتا البئر
الصفحه ١٢٨ :
من النخيل منفردتان أمام المسجد ، وليس هناك أكثر من ذلك خارجها. وقد خرجت من باب
المدينة المنورة للقيام
الصفحه ٧٨ :
منطقة من الوادي أقل وعورة وأكثر اتساعا ، منها ينبع مسيل الماء ، لقد كان انتقالا
مفاجئا من جهنم من الصخور
الصفحه ١٧٢ :
كثير من سلامة
الطوية ، واتخذت القرار الوحيد الحكيم باللجوء مباشرة إلى الشريف.
لقد أحس الباشا
الصفحه ١٧٤ : ، والذي استفاد كل
الرحالة من خدماته الحميدة ، والذي لقي في العام الماضي نهاية مؤسفة.
يكاد الحضارمة
الصفحه ٣٢ :
الشمس ويتقاضى
أصحابها (٩) جنيهات وسطيا من كل راكب ، وتحمل كل عربة ستة ركاب في مكان لا يكاد
يتسع