الصفحه ٢٥٤ :
على سبيل الذكرى ،
بعض المنتجات البسيطة كل البساطة من الصناعات المحلية.
رافقني إلى السوق
أسودان
الصفحه ٢٥٧ :
كانوا على الدوام
ضمن الحاشية. ناهيك عن أننا اصطحبنا معنا عددا من خدمنا الخاص ، ولم نر الشريف
حامد
الصفحه ٢٦٦ :
الشريف الأكبر من
هذا التقليد ؛ فأرسلها لنا مع أمين خزانته ؛ فتلقيت أنا عباءة بيضاء رائعة ،
مصنوعة
الصفحه ٢٧٣ : ببنادق الفتيلة ، وهي لاتني تغزو جيرانها. وعلى الرغم من أنها ما زالت
تتقاضى خوة من القوافل التي تعبر أرضها
الصفحه ٢٨٤ : مجاملته ، والأكل من كل أصناف الطعام التي يقدمها لهم ،
ولو كان عليهم أن يرتكبوا عشر مرات في اليوم خطيئة
الصفحه ٣٠٢ :
لم يكن له أي حظ
من الثقافة ، ولا من التعليم ، لم يكن مهيّأ ليعطي العرب عن فرنسا فكرة إيجابية ،
ولم
الصفحه ١٦ : يزورها في عام ١٨٣٣ م. ثم ذهب بعد ذلك إلى
إيطاليا وإسبانيا ، وعندما أصابه الإجهاد والإحباط من عمله ، ومن
الصفحه ٤٦ :
بعد ذلك مئات منها في السودان وفي النوبة.
وعند ما حل المساء
اكتسى جبل المقطم لونا بنفسجيا لا يضاهي في
الصفحه ٦٥ :
تكاد تكوّن غابة
من النخيل ، أشجارها شديدة الكثافة ، يلتصق بعضها ببعض فلا نستطيع المرور عبرها
إلا
الصفحه ٧٧ :
محوها من سطح
الكون ؛ لتشكل للعلم صوى عبر القرون.
يدل وجود كتل
الجرانيت التي سقطت من الأعلى إلى
الصفحه ٩٠ :
إن هذه القلعة
الدينية الضخمة محاطة بعدد من القمم ، ومحصورة بينها ، وإن لكل واحدة من تلك القمم
اسما
الصفحه ١٠٥ :
هناك من سيذهب
للبحث عنهم ، وكلما كثر البدو كثرت الجمال. تلك كانت حالة البلد ، واعتمادا على
أوامر
الصفحه ١٠٨ :
باستخدام أنشوطة ؛ لقد كان دفاعه عن نفسه بطوليا ، وقد استطاع أن يجندل غير واحد
من مهاجميه خلال الصراع. لقد
الصفحه ١٣٠ : الحجاز كله بحسن الأخلاق ، مما يميزهم من
سكان المدن المقدسة ، التي انحدرت فيها القيم الأخلاقية وخصوصا في
الصفحه ١٣٩ : . ويقضي أهل جدة وقتا طويلا على السطوح لأن / ١٢٤ /
نسيم البحر يخفف من وطأة الحر الذي لا يكاد يحتمل في الصيف