الصفحه ١١٣ :
الاعتراف ، لكي
أظل صادقا ، أن السنبوك كان يعج بالجراذين ، وبتشكيلة كبيرة من الهوام ؛ ولكنني
أضيف
الصفحه ١١٧ :
منحوتة ومحفورة في
الصخور ، وهي كلها تقريبا مؤلفة من صالة كبيرة ، ومن عدد من المقاصير الصغيرة ،
ومن
الصفحه ١٣٣ : حد التهور ؛ إنها أمكنتهم المفضلة ، وإن العادة (الروتين) توجههم توجيها أدق
من أي خارطة.
لقد أصيب
الصفحه ١٤٠ :
بعض سكان جدة يقطعون أحجارا يزعمون أنها ثمينة ، مع أنها ذات قيمة ضيئلة ، منها من
بين أخريات تلك التي
الصفحه ١٤٦ :
لي آيات الاحترام
، دون أن ينسى تقديم القهوة والشيشة. وغير بعيد عن الثكنة ، هناك عدد من الطواحين
الصفحه ١٥٤ :
إلى خدمة حريم
المشتري فإنهن يصبحن من أفراد الأسرة ، وترتبط شروط عيشهن بمستوى عيش سيداتهن
اللواتي
الصفحه ١٧٠ : غبيا في
الابتزاز والجور من كل الأنواع ، وهو مأخذ غريب عند ما يصدر عن خادم لعباس باشا ،
كان يذكر لي أشيا
الصفحه ١٧٣ :
الاجتماعية يحميها
القنصل البريطاني ، وهي تركيبة عبقرية تسمح لهم بالاستفادة من كلتا الجنسيتين ،
ومن
الصفحه ١٨٧ :
لقد ظل سرور حتى
نهاية حياته ، يتمتع بشعبية يستحقها ، بفضل ما كان يتمتع به من مزايا انفرد بها :
كان
الصفحه ٢٠٢ :
بأراضي / ١٩٠ /
الأمير الجديد. وقد قام هذا الأخير بعدد من التوسعات ، وكان يخشى من توسعات أكثر
خطورة
الصفحه ٢١٣ : للدهماء لكي تروي غليل تطرفها ،
وتبلغ ثأرها من جثمانه الذي يبعث على الحزن.
لقد حدث هذا الحدث
الفاحش
الصفحه ٢٢٠ :
(عثمان أغا)
للشريف الأكبر ، فقد كان حامد يخشى أن يتعرض هو نفسه أو نحن لبعض الشتائم من
الباشي بوزوق
الصفحه ٢٣١ :
لزلازل عنيفة
خربته. لم أر في امتداده كله شجرة واحدة ، هناك بعض الجنيبات الشوكية ، وبعض من
أشجار
الصفحه ٢٤٤ : ء
الرجال عجيبة ، وإن لهم قدرة على السير خارقة ، ورئتين من فولاذ. ويضرب الناس مثلا
في القوة والسرعة بأحد
الصفحه ٢٤٩ :
ينبغي ، ومتأوربا أكثر من اللزوم. ولعل سبب ذلك أنه قضى أربعة وعشرين عاما من
حياته في إستانبول قبل أن يسمح