الصفحه ٥٧ : ، يسجل الذكرى ، ويحدد تاريخ تلك الأيام التي لا تنسى
في حياة المسلم ، ولعلها أكثر رسوخا في حياة مسيحي
الصفحه ٥٩ :
الفصل الثالث
الطور (*)
أبحرنا يوم الحادي
والعشرين من يناير (كانون الثاني) في الساعة الثانية
الصفحه ٨١ :
الذي نعبره ، وإن
أعرضها وأكثرها صلاحية لمسير القوافل فيه هو وادي فيران (١) الذي يمتد إلى اليسار
الصفحه ١٢٧ : المراكب التي ترسو في الميناء ، ويكثر في السوق على وجه الخصوص ، حتى إن السوق
يكتسي باللون الأسود ، يهجم على
الصفحه ١٤٨ : )
بمهارة فائقة وفرح غير عابئين بمن في جوارهم.
إن الموت لا يخيف
المسلمين ؛ وهم في هذا مسيحيون ، أكثر من
الصفحه ١٥٨ :
كول الإذن عبر مصطفى أفندي وكيل الأمير الشريف في جدة. ولم يتأخر الجواب ، وفيه أن
الشريف سيستقبلنا بكل
الصفحه ١٧٠ : غبيا في
الابتزاز والجور من كل الأنواع ، وهو مأخذ غريب عند ما يصدر عن خادم لعباس باشا ،
كان يذكر لي أشيا
الصفحه ٢١٤ :
التي تذكر بأخلاق
المرابطين في أوروبا الشمالية.
ونستطيع بعد ذلك
القول : إن الحكومتين الحقيقيتين
الصفحه ٢١٨ : على الطريق من جدة إلى مكة المكرمة. شربنا في
الرغامة قهوة الوداع ، وكان الليل قد هبط عند ما تفرقنا. كنا
الصفحه ٢٣٩ :
الفصل العاشر
الطائف (*)
عبرنا قسما من
المدينة الغارقة في الصمت والظلام ، وقادنا الشريف سليم
الصفحه ٢٦٣ :
في بلادهم ، ويمكن
أن يكون مأخوذا من النبتة التي تسميها العامة : عنب الذئب Douce ـ Ame ? re
الصفحه ٦١ :
في مقابل عين موسى
تقريبا ، على الجانب المواجه جبل عتاقة (١) ، كأنه عملاق من الحجارة شهد منذ أكثر
الصفحه ٨٦ : الكنيسة الرومانية). ولما ادعى الإمبراطور
نقولا (١) أنه حامي أبناء دينه الذين يعيشون في أراضي الإمبراطورية
الصفحه ١١٦ :
مساء في الوجه
التي تلفظ وش (١) Ousch. استقبلنا عند نزولنا بعض الجنود
الأتراك الذين كانوا حامية في
الصفحه ١١٩ : الأزرق كلها من الأزرق الصافي إلى الأزرق النيلي
الغامق جدا ؛ وهو في كثير من الأمكنة يكتسي اللون الأحمر