الصفحه ٢٢٦ : أكثر انفتاحا ، وتتجلى في الأفق البعيد الواسع
سلسلة من الجبال.
كان الوقت ظهرا ،
عند ما وصلنا إلى سفح
الصفحه ٢٣٠ :
وأكثرها توحشا ؛
لقد أصبح ضيقا ، ولا يتسع إلّا لمرور بغل واحد ، ومنحدرا لا يمكن التقدم فيه إلا
ببط
الصفحه ٢٣٦ : بالانحدار ،
ولكن ، باستثناء بعض المنحدرات الشديدة بعض الشدة ، وبعض الممار التي كان في
عبورها شيء من الصعوبة
الصفحه ٢٤٠ :
يلبسون ويتسلحون
كما كان الرجال الذين يرافقوننا يلبسون ويتسلحون ، ناهيك عن جندي انكشاري يحمل عصا
في
الصفحه ٢٥٣ : التجارية فهي بائسة ،
ويديرها الرجال كما هو الحال في الشرق كله. ولا أذكر أنني لمحت امرأة واحدة خلال
إقامتي
الصفحه ٢٦٩ :
الفصل الحادي عشر
من الطائف إلى جدة
غادرنا الطائف في
٢ مارس (آذار) ، في الخامسة مسا
الصفحه ٢٨٤ :
يستسيغه الذوق.
واعتمادا على ما
قلته وأعدت القول فيه ، عن لطف الشريف حامد فإنه يمكن أن نتخيل الطريقة التي
الصفحه ٢٩٦ :
بالتأكيد لأحد أن يجد سعيها إلى ذلك منكرا. إن الأمة العربية متفوقة على الأتراك
في كل المجالات. فإذا أردت
الصفحه ٣٠٣ :
القانون في مثل
هذه الحالات ؛ ولكنني لا أعلم أن الحكومة التركية قامت بالاعتذار عما حدث.
ومهما يكن
الصفحه ٩ :
وتأتي ترجمة رحلة
ديدييه إسهاما في نشر الكتابات الفرنسية عن الجزيرة العربية. ونرجو أن تكون فاتحة
الصفحه ١١ : م / ١٢٧٠ ه من مصر. ويذكر ناشر الرحلة في
مقدمته : أن ديدييه كان في طريق عودته إلى بلاده ، عبر أثينا ، ولكن
الصفحه ٢٨ :
Goum ، والعباسي إلى
العباري Al ـ Abbari. وقد أثبتّ في الحواشي الأسماء كما
كتبها ديدييه لأن بعضها
الصفحه ٤٤ :
ودون هذا الإجراء
/ ١٧ / تظل المحطات مغلقة في وجوههم ، ويمكن أن يموتوا عطشا على الباب دون أن يفتح
الصفحه ٧٤ : ؛ وقد كنا على الأرجح نشهد خلافا من هذا
النوع ، دون أن نتدخل فيه بالطبع من قريب أو بعيد.
ومهما يكن من
الصفحه ٧٧ : الوادي على حدوث اضطراب ضخم ، وهي ملقاة هناك في
قعر ذلك الخندق العميق ؛ بعضها مختلط ببعض ، وكأنها جثث توحي