الصفحه ٢٣٤ : ، بل قل للاستراحة ؛ لأنه لا يمكن للإنسان أن يتحمل
الحركة واختلاط الأمور في منزل صغير ، حطّ فيه رحالهم
الصفحه ٢٥٧ :
لذلك ؛ لأن قوة شكيمته أنقذتني من حادث مؤلم ؛ كنا على مسافة من المدينة ، نسير في
منطقة ضيقة / ٢٥٥ / تحيط
الصفحه ٢٧٧ : وجوههن بلا صعوبة. ولكنني أعتقد أننا لم نخسر شيئا إذ لم نر
وجوههن ؛ لأن هيأتهن لا توحي بأنهن في سن الصبا
الصفحه ٢٧٩ : المنازل الذي
كان أصحابه ينتظروننا ، ولكنني لم أدخله لأن الشريف حامدا قادني مباشرة إلى بستان
مجاور ، اسمه
الصفحه ٢٨٤ :
العادة أن تعطر
تلك الدوارق قبل ملئها بالماء ، وليس ذلك مناسبا ، لأنها تجعل للماء طعما غريبا لا
الصفحه ٣٠٢ : : مما دفع أهل جدة بالطبع إلى الاستنتاج أن حلول
الوئام بين الأوروبيين النصارى أمر مستبعد ، لأن الأوروبيين
الصفحه ١٦ : الحال عليه اليوم» ؛ وهذا يعني أن المؤلف كان في عام ١٨٥٦ م قد
فقد بصره لأن هذا التاريخ (٢٠ أكتوبر (تشرين
الصفحه ٢٨ :
Goum ، والعباسي إلى
العباري Al ـ Abbari. وقد أثبتّ في الحواشي الأسماء كما
كتبها ديدييه لأن بعضها
الصفحه ٣٤ :
تغتفر. وإن آخر جرائمه التي عاقبه الله عليها لأنه أهلك شابين من المماليك كانا
يسهران على ملذاته ؛ فاشترك
الصفحه ٤٠ : كل
الاستحقاق لها. لقد تمكنا من السير لأن الطريق كانت صلبة ، وكان بالإمكان أن تنقلب
تلك التسلية إلى
الصفحه ٤٣ : ، ويقضون هناك
أسابيع وأشهرا كاملة ، لأن أقل الأشياء تحتاج كثيرا من الوقت. إن المسافرين الذين
يمرون بالمحطة
الصفحه ٤٦ : ، لأن الشمس غربت ، وفترة الغروب قصيرة في هذه المناطق حتى إنه بمجرد
غياب الشمس يهبط الليل دفعة واحدة ودون
الصفحه ٤٩ : ق. م) : ملك مصر
الملقب فيلادولفوس ، لقب بذلك لأنه تزوج أخته أرزينوي (٢٨٥ ـ ٢٤٦ ق. م) : بنى
منارة الإسكندرية
الصفحه ٥٣ : لسلطات المدينة أن تعيد الهدوء إليها ببساطة ،
لأن الشعب المصري لين العريكة ، ولا يحب الشراسة ، ولكن حاكم
الصفحه ٦١ : ، كعدوين جاهزين ، لأن يلقي أحدهما
بنفسه على الآخر. ولكن قوة التوسع وروح الغزو التي تنتج عنها ينتميان إلى