الصفحه ٢١٧ :
الأسفار في نظر
المسلمين ، فالثلاثاء يوم مشؤوم ، والعرب لا تحب السبت لأنه يوم اليهود الذين
الصفحه ٢٣٠ : يمارس مهاراته هنا. ولكن الحقيقة أن ذلك لم يكن ليهمه كثيرا ؛ لأنه كان علينا
أن نرضى بالحليب والأرز. ذهبنا
الصفحه ٢٥ :
مع الشريف عبد
المطلب ؛ أن هذا الأخير يميل إلى دعم روسيا (١) لا حبا بها أيضا ، وإنما لأنه في رأي
الصفحه ٣٨ :
ذلك ، لأن المارة
قلة نادرة ، ولأنه ينبغي العلم أن ثمانية من تلك البارات الهزيلة التي تتلهف
للحصول
الصفحه ٤٥ : النظرة الأولى لأنه سبق أن رآه في جبل عرفات قبل بضعة
أشهر ، وهو يؤدي بورع شأنه شأن الهندي مناسك الحج
الصفحه ٥٠ : كان الأمر كذلك ، فإن هناك تباعدا بين الاسم
والمسمّى : لأن السويس بعيدة عن أن تكون واحة ؛ إذ ليس فيها
الصفحه ٦٥ : بصعوبة بالغة. وتعود ملكية هذا البستان في معظمها إلى دير جبل سيناء ، ولكنها
ملكية تكاد تكون شكلية لأن
الصفحه ٦٧ : ،
ودخنوا كمية كبيرة من التنباك على حسابي ، يعرفون أنني مستعد لأن أقدم لهم دائما
مثل ذلك. ويستهلك العربي
الصفحه ٧٦ : : خيمتنا ؛ لأن خيمتي احترقت ،
كما ذكرت ، في السويس ، ولم أستطع الحصول على أخرى ، وقد وجدت نفسي مجبرا مؤقتا
الصفحه ٨٧ : فإنه مشتق من الكلمة السريانيةCethar التي تعني التاج ، وقد منحت هذا الاسم لأنها جمعت كما
يقول القديس
الصفحه ١٢٤ :
أحفظ منه إلا
الكلمة الأولى ، يا سيدي ، لأنها كانت تتردد كثيرا ، وعلى الدوام بالتنغيم نفسه.
يقوم
الصفحه ١٢٨ : ، يذهبون إليها على الحمير لأنه ليس فيها إلا عدد
قليل من الخيول ، ويقضون فيها شهرا في السنة إبان موسم التمر
الصفحه ١٩٩ : الآخرين
سلطة لم يكونوا أبدا يسرفون في استخدامها ؛ لأن سعودا كان حاذقا جدا ، ويعرف حق
المعرفة طبيعة العرب
الصفحه ٢١٦ : ، وكنت أفضل ألا أفعل ذلك. ولمّا كان هذا الأخير يتكلم العربية لأنه
كان دائم السفر إلى الشرق منذ عدد من
الصفحه ٢٢١ :
ضخم تقبع مكة
المكرمة في أسفله ، كان أمامنا ، وكان جديرا بالاسم الذي يحمله ، لأنه كان يلتمع
تحت حزم