الصفحه ١٥٠ : التعقيد هو عبارة عن مصاريع للضوء تسمح بدخول الهواء والغبار والشمس
والعصافير ؛ لأن الغرفة كانت مليئة
الصفحه ١٩٣ : دعوة سنية ، وأضافوا : أنه إذا
كان ما عرض عليهم هو حقيقة الوهابية فهم أنفسهم وهابيون (٥) ومهما يكن من
الصفحه ٢٣١ : في بعض المواضع ، وإذا رأيته من الأسفل فإن
سلوكه يبدو مستعصيا أبدا. لقد وصلنا على أية حال إلى نهايته
الصفحه ٢٣٥ : لأن جبل
كرا لعلوه غير مناسب لها. أما دوالي العنب فإنها تنتج عنبا من أفضل الأعناب
وأحلاها. لقد اختل
الصفحه ٢٣٦ : ، فإن هذا الجانب لا علاقة له البتة / ٢٣٤ / بالجانب
المقابل ، وإذا قورن به فإنه سيكون بمثابة انحدار صغير
الصفحه ٢٤٥ : يحيط بها سور واحد ، ومن
المؤكد أنه واسع من الداخل إذا احتكمنا إلى العدد الكبير من السكان الذين يضمهم
الصفحه ٢٤٦ : تقاليد البلد ، دون أن نرفع أيدينا حتى الرأس لأن
مثل هذا التقدير لا ينبغي إلّا للأسياد ، أو الأقران الذين
الصفحه ٢٥٠ : للشريف الأكبر الذي كان يتجنب أي احتكاك بهم. إذا ، لم يكن الشريف هو الذي يأمرهم بأداء التحية لنا ،
وأجهل
الصفحه ٢٩١ : بعض
المرات ، وسألت نفسي ، عن سبب مثل ذلك الاستقبال الذي حظيت به ورفيق رحلتي ؛ لأن
الأمير ـ الشريف لم
الصفحه ٣٠١ :
أو أربعين يوما.
قررت إذا عبور البحر الأحم بخط مستقيم من جدة إلى سواكن. وكنت أنوي أن أذهب من
هناك
الصفحه ٧٤ : أن يحضرها ؛ لأن لكل خادم في الشرق
وظائفه المحددة ، ثم قدمناها إلى ذلك الجمع ، وافترقنا ونحن على وفاق
الصفحه ١٠٠ : قرشا للراهب البواب لأنه فتح لنا الأبواب ، عشرون قرشا للراهب الخوري الذي
أخذنا لزيارة الكنيسة ، عشرون
الصفحه ١٠٣ : يدخلنا إلى خيمته. كنّا ممتعضين لأنّه أساء
استقبالنا ، وأعلمناه بذلك عن طريق خادم تركي كنا نستخدمه
الصفحه ١٤٧ : ، ولكن قامتهن أصبحت
أكثر قصرا : لأن طول قبرها ليس أقل من ٦٠ مترا (١) ؛ ويرتفع فوقه مسجد صغير تعلوه قبة
الصفحه ١٥٦ : باريس : لأن المسافات تجمّل أكثر الأشياء ابتذالا. Elonginquo reverential. لقد ترسخت
الصداقة بيننا عند ما