الصفحه ٩ : السلطان
سليم الأول على الشام ومصر بدأت البلاد الإسلامية تدخل تحت الحكم العثماني واحدة
تلو الأخرى ، وعلى
الصفحه ٣٢ : الاستقلالية أثناء حكمه للولاية وذلك بسبب قوة شخصيته ، وكان
هذا الوضع ضد سياسة السلطان محمود الثاني التي كانت
الصفحه ٣٠٦ : فقد حكم عليهما بالحبس لمدة ستة أشهر ، كما تقرر أن
يتحملوا كل الخسائر التي تسببوا فيها ، كما تم تطبيق
الصفحه ٣٨ : بغداد ، وسوف نتعرض لبعض هؤلاء الولاة حتى نتعرف على كيفية إدارة
كربلاء.
تمّ القضاء على
حكم المماليك في
الصفحه ١٠٢ : إرسال هذا الحكم بسرعة» ، وبسبب
إعاقة والي بغداد لإجراء هذه الترميمات تحجج الإيرانيون بالترميم لتوسيع تلك
الصفحه ١٩٦ : الضعف بحيث لا يمكنها السيطرة على أحد ولاتها بدون مساعدة أجنبية ، لذا
كان يجب على الدولة أن تتخذ كل
الصفحه ٣٥٣ :
لبغداد التي طمعت الدول في ضمها إلى حدودها في العهود التاريخية المختلفة ، ومن
المعروف أنه يستحيل تاسيس حكم
الصفحه ٣٥٩ : كل الدول.
بدأت تتكون أقطاب
من علماء كربلاء والنجف والأهالي ، وفي الوقت الذي تتكون فيه الأقطاب
الصفحه ١٦٠ :
* قنديل من الفضة
بدون سلسلة تبركا من سيدة تدعى حاجة شريفة. عدد : ١ ، مثقال : ١٦٧.
* قنديل من
الصفحه ١٥٨ : الفضة
بدون سلسلة تبركا من إبراهيم خليل خان. عدد : ١ ، مثقال : ٥٦٢.
* قنديل من الفضة
بدون سلسلة تبركا
الصفحه ١٦١ :
* قناديل من الفضة
بدون سلاسل. عدد : ٥ ، مثقال : ٥٥٧.
* قنديل من الفضة
بدون سلسلة تبركا من شخص
الصفحه ١٥٩ :
* قنديل من الفضة
بدون سلسلة تبركا من شخص يدعى حسين بك. عدد : ١ ، مثقال : ٢٧٧.
* قنديل من الفضة
الصفحه ٤٢ : الجنود ، وفي عهده بدأت الرحلات النهرية بالسفن البخارية بين
البصرة واستانبول ، كما أسس ستة خطوط للترام بين
الصفحه ٢٥٥ : المنطقة أصبحوا مرتبطين بإحكام الهوية
الإيرانية نتيجة للمساعي الإيرانية في هذا الشأن ، ومن هنا بدأت الدولة
الصفحه ٣٠٢ : (١).
وبالرغم من تأخر
تأسيس الأبنية الإدارية في كربلاء والأقضية التابعة لها أيضا ، إلا أنه تم البدء
في تأسيسها