الصفحه ٩٣ : المنطقة عام ١٣٢٧ م فيذكر أن مشهد الإمام الحسين يقع وسط حدائق نخيل
المدينة وبجانبه مدرسة كبيرة وزاوية
الصفحه ٩٧ : الدولة الإيراني عام ١٨٤٧ م
من الدولة العثمانية في تجديد بناء فناء (صحن مقدس) ضريح الإمام الحسين (٢) ، إن
الصفحه ١٠٢ : هزيمة في هذا الشأن يعد
خدشا لاعتبارها ، وكلفت أمين الدولة ليتحدث مع فرنسا في موضوع ترميم ضريح الإمام
الصفحه ١٠٤ : التاريخ ، وكان من ضمنها الأعمال الموجهه
لتزيين ضريح الإمام الحسين بالنجف وما شابه ذلك (٢).
وبعد عام ١٨٨٣
الصفحه ١١٠ : المنصب ، وأحسن مثال لذلك هو استمرار
النزاع بين العرب والمجاورين الإيرانيين على وظيفة خادم ضريح الإمام
الصفحه ١١٢ :
العثمانية أخبارا من سفيرها في طهران بأن شاه إيران أرسل لضريح الإمام الحسين عام
١٨٥٠ م سيفا ذهبيّا وبعض
الصفحه ١٧٥ :
العضو : علي
العضو : موسى
العضو : حسين
لم تتمّ مراجعة
وفحص الأشياء الموجودة في ضريح الإمام علي
الصفحه ٢٣٤ :
٣٠٠٠
الأمير إمام
ويردي
٣٠٠٠
الأمير إسماعيل
ميرزا
١٥٠٠
الصفحه ٢٣٦ : في زيادة العداوة بينه وبين أخويه ، وعندما توفي الشاه
محمد وجد ناصر الدين الفرصة سانحة أمامه لإظهار
الصفحه ٢٣٩ :
المثال استقبالها
الأمير إمام ويردي ميرزا من أبناء الشاه فتح علي في كربلاء ، وكان أميرا هامّا
بقدر
الصفحه ٢٥٧ : والإمام موسى والبصرة في غضون ثلاثة أشهر للدولة أو
لرعاياها ، وبخصوص هذا الموضوع صدرت التعليمات التالية
الصفحه ٢٦٣ : (٢) ، وكما ذكرنا آنفا فهناك اعتقادات بأن دم الإمام الحسين
وأقاربه اختلط بتراب ومياه كربلاء ، فإن كل المسلمين
الصفحه ٢٧٦ :
النجف باسم مشهد
على (الآستانة المقدسة العلوية) ، وبالرغم من أن مشهد الإمام الحسين ومشهد سيدنا
علي
الصفحه ٢٨٠ : مسؤولا أمام الوالي عن مراقبة المحاسبين التابعين له (١).
وبعد فترة أعيد
تشكيل اللائحة التنظيمية لتشكيلات
الصفحه ٢٨٣ :
وذلك لأن عدم
التمكن من استتباب الأمن في منطقة العراق ، كان عائقا أمام إصلاحات الإدارة
الملكية