الصفحه ١٩٦ : الوقوف أمام أية معارضة
قد تظهر أمام تنفيذ التنظيمات ، وكانت المشكلة المصرية التي تحدثنا عنها قبل قليل
الصفحه ٢٠٨ :
الأبرياء المحتمين
بالأضرحة لقام حمدي باشا بقتل الأهالي الموجودين بضريح الإمام الحسين ، ولكنه لم
الصفحه ٢١٢ : يقف نامق باشا
مكتوف الأيدي أمام تلك التحركات الإيرانية بل طلب الجنود من ولاة الموصل وديار بكر
وسيواس
الصفحه ٢٤٢ : ندرسها ،
كما تمّ منح الشيخ عبد القادر والشيخ عبد الحي من ذرية الإمام الحسين عطية سنية في
عام ١٨٤٢
الصفحه ٢٨٧ :
المسائل وضع أوقاف
أضرحة الإمام علي والحسين والعباس التي انتقلت إلى تصرف المجاورين الإيرانيين قبل
الصفحه ٣٢٩ :
الشامرد والزكرد.
وأهم مكان بقصبة
النجف هو المكان الموجود به ضريح الإمام علي ، ويقع في منتصف القصبة تماما
الصفحه ٣٤٢ : ذهبيّا كمركز
لمرجعية الشيعة الإمامية حتى القرن الثاني عشر ، ومن بعد هذا التاريخ بدأت الحلة
تأخذ مكانة
الصفحه ١٢٤ : تبركا من جعفر باشا من وزراء الدولة العلية. عدد الأجزاء : ١.
* مصحف على نصف
طبقة ما بين سطوره محلى
الصفحه ١٥٤ : الحرير في طرفها سلك البرونز. عدد : ٢ ، مثقال : ١٥.
* كف وسط من الذهب
تبركا من شخص يدعى جعفر وزنت
الصفحه ١٥٧ : مع
سلسلة من الفضة تبركا من شاه ويردي بن جعفر. عدد : ١ ، مثقال : ٥٢٠.
* قنديل كبير مع
سلسلة من الفضة
الصفحه ١٦٦ : جل جراغ في رواق الحرم الشريف تبركا من جعفر
قولي خان. عدد : ١.
* شمعدان كبير من
البرونز على شكل رأس
الصفحه ٢٣٥ :
١٠٠
لرجل سليمان
ميرزا
٥٠
لرجل أم الخفت
١٥٠
لميرزا جعفر
الصفحه ٢٤١ : الموضوع تخصيص راتب يقدر
بخمسمائة قرش للسيد محمد أفندي رشدي زاده من العلماء الجعفريين الذين يعيشون في
كربلا
الصفحه ٢٤٩ : التي أرسلت إلى ميرزا جعفر
خان السفير الإيراني أنه طلب في إيجار القبر الواحد في بدايات عام ١٨٤٠ م من
الصفحه ٢٦٤ : بهذا الموضوع قد قدمت لولاية بغداد عام ١٨٤١ م على يد السفير
الإيراني ميرزا جعفر خان ، حيث أوضح السفير في