الصفحه ٢٦٥ : أصول إيرانية ، وأنه أعطيت لهم الرخصة بذلك ، ولهذا فإن الوالي لا
يستطيع فعل أي شيء في هذا الموضوع
الصفحه ٣٢٩ : وأهلها
كلهم شيعة ، يخدمون الزوار الذين يأتون لزيارة ضريح الإمام علي ويتعيشون من تلك
الخدمة ، وثمة أهمية
الصفحه ٣٩ : ء نشاطا كبيرا ، وحتى يعيق علي رضا باشا هذا الأمر منع تداول وحدات النقد
المختلفة في ولاية بغداد ، وأمر بأن
الصفحه ٢٥٣ : أجابت الحكومة العثمانية عن كل شكاوى الزوار الإيرانيين الخاصة
بهذا النزل ، وأوضحت أنه لا توجد أية وثيقة
الصفحه ٨٣ : سعود الذين
ظهروا كقوة جديدة في المنطقة أرسل رسالة باللغة العربية إلى فرحان باشا شيخ عشيرة
شمر الجربا
الصفحه ٢٥٨ :
الإجراءات ،
وسيسعى الموظفون لإقناع أصحاب تلك الأملاك وحثهم على بيعها.
٤ ـ طلب
الإيرانيون الذين
الصفحه ٥٥ : الأخرى كانت تتعرض لأعمال النهب والسلب ، ويلاحظ أنه كان يتم
ترقية الإداريين الذين ينجحون في إعادة الأموال
الصفحه ٢٤٣ : الموقعة عام ١٨٢٣ م بخصوص توفير الراحة والأمن للزوار والتجار الذين
يقومون برحلات في المنطقة (١).
وكانت
الصفحه ٢٦٧ : تقرر في تلك الاتفاقية عدم نقل أية جنازة من إيران في تلك
الفترة ، وإمكانية جلب عظام الجثث التي حصلت على
الصفحه ٣٤٨ :
الوضع ساريا على برامج تلك المدارس وإدارتها ، أما هدف الطلاب الذين يدرسون في تلك
المدارس فهو تحصيل العلوم
الصفحه ١٢٠ :
* مصحف من القطع
المتوسط ما بين سطوره تفسير بالفارسي بخط محلى ومجدول بخط محمد علي في كيس مطبوع
من
الصفحه ١٠ : على الشيعة في أي وقت من الأوقات.
كان السلطان سليم
الأول يرى أن الوجود الصفوي يشكل خطرا على العالم
الصفحه ٤١ : بها عمر لطفي باشا وظيفته سنة (١٨٥٦ ـ ١٨٥٧ م) فلم
تسفر عن أي شيء ، أما ولاية خلفه مصطفى ينوري باشا
الصفحه ١٩٤ :
العثمانية ، أما في عهد ولاية نجيب باشا عهد بتلك المهمة إلى المتسلمين المحليين
أي من ليسوا ذوي أصول إيرانية
الصفحه ٢٠٠ : إخراج الأهالي من ضريح الإمام
الحسين بسهولة ويسر دون أية مشاكل ، أما إخراج الأهالي من ضريح الإمام العباس