الصفحه ١٠٩ :
بعض الإيرانيين
الذين يتخذون من إيران والشيعة العرب الموجودين في المنطقة حاميا لهم ، وكما أن
متولي
الصفحه ٢٨٧ :
ولاية نجيب باشا.
وكان هدف السلطان
محمود الثاني أثناء تأسيس نظارة الأوقاف الهمايونية ، تقليل قوة العلما
الصفحه ٧٧ :
وسط الصحراء المحرومين من الزراعة والذين يمكنهم عمل أي شيء من أجل البقاء على قيد
الحياة (٣).
إن
الصفحه ٢٣٦ :
أيضا بإقامة
علاقات سرية مع أتباعهم في إيران (١).
ويعد الأمير عباس
ميرزا أهم الأمراء الذين تسببوا
الصفحه ٢٨٤ : تلك الجهود
والنشاطات في عهد خلفه كوزلكلي محمد رشيد باشا ، وعندما عين محمد نامق باشا واليا
على بغداد
الصفحه ٧٨ :
اعتادوا على تلك الحياة الصعبة القاسية فإنهم لا يفرون منها برغم قدرتهم على ذلك ،
ولهذا فليس من الخطأ القول
الصفحه ٢٥٩ :
الإيرانيون الذين
لا يريدون بيع أملاكهم في منطقة كربلاء ومناطق بغداد الأخرى بوقفها لبعض الأماكن
الصفحه ٢٦٠ :
وعندما تقرر بيع
الأملاك التابعة للإيرانيين في منطقة بغداد وما حولها عام ١٨٤٤ م لم يظهر لها أي
الصفحه ٣١٩ :
الاجتماعية ، فتسعون في المئة من الأهالي في تلك المنطقة من الشيعة ، ومعظم
الأهالي الذين يعيشون بشكل مستقر فقرا
الصفحه ٢٥٠ :
ملابسهم ، في حين أنهم كانوا لا يدفعون أية ضرائب عن أمتعتهم الخاصة ، وأوضح أحمد
وفيق أن إرسال رسالة واحدة
الصفحه ٢٠٦ :
فيبلغ (١٣٦٠٠)
نسمة ، وإذا ما أخرجنا منهم النساء والأطفال سيتضح لنا أن عدد الرجال الذين
سينضمون
الصفحه ٢٥٥ : تمت أثناء عمل تلك الإجراءات لعمل بعض التنظيمات القانونية
لإعاقة أي تأثير قد يحدث من إيران ، ولم تستطع
الصفحه ٢٦٢ : نتيجة مباحثات المجلس عن إيجاد الطريق الذي سيتم تعقبه في النشاطات الخاصة
بموضوع الأملاك في ولاية بغداد
الصفحه ٣٣١ :
بشكل مباشر حتى لا
تعرض الأهالي الأبرياء والرعايا الأجانب للضرر ، وعرض شاكر أفندي مدير قضاء النجف
الصفحه ١٨٣ :
الموجودة بين العشائر الذين يشكلون الأغلبية العظمى لسكان تلك المنطقة لها تأثير
سلبي على العلاقات بين