الصفحه ١٠٤ : العالي تعليمات لوالي
بغداد في ١٢ سبتمبر ١٨٥٨ م ورد فيها «لقد منع الأجانب الموجودون في الدولة
العثمانية من
الصفحه ١١٤ :
، ومن ذلك على سبيل المثال : في سنة ١٨٥٧ م وضع في الحسبان تعيين حسين أفندي لشغل
منصب حامل مفتاح الضريح
الصفحه ١١٧ : الحسين والعباس وإقامة مستشفى في
النجف وأخرى في كربلاء بأثمانها ، وظهر أنه من المناسب أن تستفتي نظارة
الصفحه ١١٣ :
وأوصت بتسجيل
الهدايا في دفتر القائمقام لمقارنتها بدفتر حامل مفتاح الضريح (١).
يفهم أن الإدارة
قد
الصفحه ١٧ :
عن بغداد وكربلاء
، ولكن هذه النواحي الخاصة بكربلاء في القرن التاسع عشر لم يتناولها أحد ـ على حد
الصفحه ١١٢ :
العثمانية أخبارا من سفيرها في طهران بأن شاه إيران أرسل لضريح الإمام الحسين عام
١٨٥٠ م سيفا ذهبيّا وبعض
الصفحه ٢٧٦ :
النجف باسم مشهد
على (الآستانة المقدسة العلوية) ، وبالرغم من أن مشهد الإمام الحسين ومشهد سيدنا
علي
الصفحه ٢٦ : ضريح الإمام الحسين موجود بوسط المدينة ، وبجواره
مدرسة وزاوية لإقامة الزوار (١).
اصطدم أحمد
الجلايري
الصفحه ٣٥١ :
الخاتمة
كانت كربلاء في
البداية عبارة عن مشهد دفن فيه جسد الإمام الحسين بدون رأس ، ثم بني على
الصفحه ٩٣ : جدران حوله عام ١٠٢٢ م ، وقبل ثمان سنوات من هذا
التاريخ كان قد شبّ حريق مروّع في الضريح بسبب سقوط شمعدان
الصفحه ١٥٣ :
من قولي خان به عدد كبير من المعلقات على شكل البطيخ ومغطاة بالذهب ويوجد في
سلسلته زمردة والمعلقات
الصفحه ٣١٧ : الحسين وخازن ضريح
الإمام العباس والنائب وثلاثة أعضاء ومدير الصندوق ومدير الدرك (١) ، وبحلول عام ١٨٥٥
الصفحه ٤٧ : نهر الفرات في ناحية المسيب التابعة لكربلاء
وهي : جويب وجيح وباج وحلوة وخور حسين وأبو لوكة.
وتروي تلك
الصفحه ١٣٧ :
* مصحف متوسط
القطع مجدول وما بين سطوره محلى بالذهب إسماعيل حيدر الحسيني محفوظ في كيس مزين
بخمسين
الصفحه ١٢١ : الأجزاء : ١.
* مصحف مستطيل
القطع مجدول بخط محمد هاشم تبركا من سيدة تدعى فاطمة بنت محمد خان في كيس من