الصفحه ١٠٦ : هذا اليوم» (١) ولذا اضطرت الدولة العثمانية إلى رفض طلب الشيعة ،
وبالتوازي مع هذا أصدرت الدولة في عام
الصفحه ٢٨٧ :
المسائل وضع أوقاف
أضرحة الإمام علي والحسين والعباس التي انتقلت إلى تصرف المجاورين الإيرانيين قبل
الصفحه ٤٤ : اتفاقية بين مدحت باشا وحسين خان
تنص على ذلك في ٥ يناير ١٨٧١ م الموافق ١٢ شوال ١٢٨٧ ه (١) ، وقد عملت تلك
الصفحه ١٣٦ : بالخط الجلي. عدد : ١.
* مصحف مستطيل
القطع محلى ومجدول في كيس فضي تبركا من ميرزا محمد حسين الفرهاتي
الصفحه ١٣٢ : ء : ١.
* مصحف متوسط
القطع مجدول ومفسر تبركا من خوجه مسيح. عدد الأجزاء : ١+ ١ (غير معلوم صاحبه) + ١ (إهداء
من
الصفحه ٩٧ : الدولة الإيراني عام ١٨٤٧ م
من الدولة العثمانية في تجديد بناء فناء (صحن مقدس) ضريح الإمام الحسين (٢) ، إن
الصفحه ٢٦٣ :
بعد فترة أعيد
قربي لمنصبه مجددا عندما دعت الحاجة إلى ذلك ، وبقي في هذا المنصب حتى عام ١٨٦٢
الصفحه ٢٦٦ : مدحت باشا والي بغداد وحسين خان السفير الإيراني في استانبول ، وكان مضمون
الاتفاقية ما يلي : إن نقل جنازة
الصفحه ١١٩ : العديد من الدفاتر الخاصة بإحصاء وتعداد الهدايا الموجودة في ضريح الإمام
علي والحسين والعباس ، ولقد وجدنا
الصفحه ٩١ : القرن التاسع عشر هي ضريح سيدنا علي في النجف وضريح
الإمام الحسين والإمام العباس والمسماة باسم «العتبات
الصفحه ٢٠٨ :
الأبرياء المحتمين
بالأضرحة لقام حمدي باشا بقتل الأهالي الموجودين بضريح الإمام الحسين ، ولكنه لم
الصفحه ٢٢ :
لا توجد غابات أو
جبال في سنجق كربلاء ، ويمر منها عدة أفرع صغيرة من نهر الفرات ، وبالرغم من أن
تربة
الصفحه ٣٤ :
إيران ، ومن ذلك
سوء تصرفهم مع الزوار والتجار الإيرانيين الذين أتوا لزيارة ضريح الإمام الحسين
عام
الصفحه ٣٥ : هذا الهجوم
حجة لهم في خلق توتر ومشكلات في المنطقة قام بتأديب تلك الطوائف التابعة لتلك
العشيرة ، أما
الصفحه ١٨٧ : سبتمبر ١٨٢١
م (ذي الحجة ١٢٣٦ ه) وكان يرافقه في تلك الحرب كل من حسين خان قجار وحسن خان قجار
وأمير خان