الصفحه ٩٦ : الحسين فيمكن وصفه على هذا النحو : ضريح تحيط به الغرف وعدد من
الإيوانات وبداخله فناء تبلغ مساحته ١٠٨
الصفحه ٣٢٢ :
أولا ، وكانت هناك
خطة بأن يتم استبدال معظم الجنود الشيعة الموجودين في الجيش السادس بجنود من الجيش
الصفحه ٢٢٦ : للعشائر مجهولة الصاحب فسيترك للدولتين تسكينهم في الأماكن
التي تريدها تلك العشائر ، أما العشائر المعلوم
الصفحه ٣٥٤ :
الاقتصاد سببا آخر في عدم رغبة كربلاء في إحكام روابطها بالدولة من الناحية
الدينية والسياسية ، فقد كانت كربلا
الصفحه ٣٠٣ : فقط ، وعندما توفي قائمقام
رزازة عام ١٨٨١ م اختير بهد بك صاحب الخبرة والنفوذ في العشيرة وهو من نفس
الصفحه ٣٠٧ :
المذكورة ، وبفساد النظام المؤمن بالمتصرفية بدأت تظهر ردود فعل ، وأظهرت الفرق
الشيعية صاحبة النفوذ القوي في
الصفحه ٢٩٤ :
شهر من هذا القرار
انتهت وظيفة قربي أفندي كقائمقام على كربلاء بعد ما ظل فيه فترة طويلة ، وعين
الصفحه ٣٨٥ : الحائز على مناصب وزير العدل
في الدولة العلية الإيرانية وسفارة الدولة الإيرانية في استانبول
نظرا لأن
الصفحه ١٠٢ :
الحسين وذلك لتضغط فرنسا على الباب العالي لقبول قيام إيران بالتوسيع ، وتسبب
إصرار إيران على هذا الأمر في
الصفحه ١٠٣ :
المجلس العالي هو
البدء في شراء المباني المجاورة لضريح الإمام الحسين وجامعه لتوسيعهما ، ولأن شيخ
الصفحه ١١٥ : ضريحي الإمام الحسين والإمام علي ، وكان الإحصاء الذي تمّ في
تلك المرة بمثابة القاعدة التي اتبعت بعد ذلك
الصفحه ١١٦ :
التي تقوم بتسجيل
تلك الأشياء في دفتر ترسل نسخة منه إلى المجلس العالي ، وبعد التصديق على الدفتر
من
الصفحه ١٢٠ : ومجدول في كيس من قماش جيت تبركا من
محمد حسين خان الفراهي. عدد الأجزاء : ١.
* مصحف كبير القطع
مجدول
الصفحه ٩٨ :
الذي ظهر بعد
معاهدة أرضروم ، فقد قدم صدر الدولة الإيراني رسالة إلى والي بغداد في ١ يونيو
١٨٤٨
الصفحه ٢٠٧ :
أصحابها مرة أخرى
، كما قام الموظفون الموجودون في قرية المسيب بتسجيل دفتر عن الأشياء التي نهبها