الصفحه ٢٧٥ : ءها على منصب
النيشانجيلك (صاحب التوقيع أو الخاتم) ، وقد قسّم جلال زاده التقسيمات الإدارية
لبغداد في
الصفحه ٨٣ :
لقد سعت الدولة
العثمانية لتقديم كل التسهيلات المتعلقة بإسكان وتوطين العشائر البدوية الموجودة
في
الصفحه ١٣ : التي قامت بها الدولة لإصلاح الأحوال الداخلية من جانب والتداخلات الأجنبية
من جانب آخر قد وضعت الدولة
الصفحه ٢٩١ :
اللتين ظلتا فترة
طويلة تابعتين لكربلاء خلفا له ، وكان يقف جيدا على أحوال تلك الأماكن ، وأن يكون
الصفحه ٩٠ : (١).
ويمكننا القول إن
عبد الله بن سبأ اليهودي اليمني الأصل صاحب الشخصية الغامضة الذي أسلم في عهد
عثمان وارتبط
الصفحه ١٧٤ : ورضياللهعنه ، ولقد تمت معاينة ورؤية الأشياء المختومة بختم الأوقاف في
حضور صاحب العزة عثمان فهمى بك بأمر حضرة
الصفحه ١٧٣ : ء التي سترد بعد ذلك سيتم
وزنها وتعدادها وكتابة اسمها ووصفها وشهرتها وصاحب التبرك في دفتر الاوقاف وسجل
الصفحه ١٥٤ :
* قنديل كبير من
الذهب عليه سلسة من الحديد مكتوب عليه اسم صاحب التبرك. عدد : ١ ، مثقال : ١٠٩٠
الصفحه ١٢٧ : الأجزاء : ١.
* مصحف متوسط
القطع محلى ومجدول (عدد الأجزاء : ١+ ١) (إهداء محمد رضا الأصفهاني) + ٢ (صاحب
الصفحه ١٠١ :
وعندما فشلت إيران
في التوسيع تقدمت بطلب لصنع بوابة من الفضة لهذا الضريح في ٢٣ نوفمبر ١٨٥٣ م. وقد
الصفحه ٩٢ :
أما المكان الثاني
أو العتبة الثانية المقدسة لدى الشيعة فهي مقبرة الإمام الحسين التي سنقف عندها
الصفحه ٩٥ :
والأضرحة ، وفي أواخر القرن التاسع عشر زار علي بك منطقة كربلاء وصوّر في رحلته
أضرحة الإمام العباس والحسين
الصفحه ١٠٥ :
وكانت المدرسة
والمسجد المخطط لإقامتهما في النجف عام ١٨٥٨ م واحدا من النشاطات الموجهة لهذا
الهدف
الصفحه ٢٠٠ :
النساء والأطفال
بمسجد الإمام الحسين ومسجد الإمام العباس ، ولأن بعض الثوار تمكنوا من الاختفاء
داخل
الصفحه ٢٥ : الحسين منذ عهودهم الأولى
وعلى الرغم من تأسيس أم موسى بنت منصور والدة الخليفة المهدي بالله وقفا لسد