الصفحه ٩١ : هذا
يعد خير دليل على ذلك.
لم تتصرف إيران ـ التي
أصبحت الوطن القومي للتشيع أينما كان ـ بسلبية في
الصفحه ١٠٥ : نشاطات
الإيرانيين الإعمارية في كربلاء على المدارس والأضرحة فقط ، وعلى سبيل المثال في
عام ١٨٦٨ م تقدم محمد
الصفحه ١٠٦ : ،
وحتى تضمن الدولة سير تلك العملية على خير ما يرام عينت الشيخ طه أفندي ـ وهو أحد
المشايخ المشهورين
الصفحه ١١٣ : قبلت سياسة إعطاء منصب حامل مفتاح الضريح للأغنياء ، وعلى سبيل المثال عندما
عين محمد سعيد أفندي حاملا
الصفحه ١١٦ :
التي تقوم بتسجيل
تلك الأشياء في دفتر ترسل نسخة منه إلى المجلس العالي ، وبعد التصديق على الدفتر
من
الصفحه ١٤٤ :
* كيس لحفظ القرآن
من الأطلس البرتقالي الذي يوجد عليه شغل من القلبدان الأبيض والأصفر وألوان الحرير
الصفحه ١٤٩ : . عدد : ١.
* ستارة مهداه
تبركا من شخص يدعى محمد على وأطرافها من استفه فضية اللون ومكتوب عليها آية
الصفحه ١٥٠ :
* سجادة صغيرة
بنية اللون مشغولة بالحرير والقلبدان الأبيض والأصفر على الأطلس. عدد : ١.
* سجادة
الصفحه ١٦٢ :
* قنديل كبير من
الفضة تبركا من حاجى إبراهيم شدارن مع سلسلة من الفضة عليها ١٢ كفّ مغطى بالذهب
الصفحه ١٦٨ : الحمراء عليها شغل من القلبدان والحرير وعليها رسم كفين من القلبدان
وأستارها من جانفس الأحمر تبركا من امينه
الصفحه ١٩٠ :
٣ ـ حادثة كربلاء
١٨٤٣
بعد انتهاء حكم
المماليك في العراق قامت الدولة العثمانية بتعيين علي رضا
الصفحه ١٩٣ :
التي تروى من نهر
الفرات ، وكانت توجد ترع صغيرة تسمى (خرق) تعمل على تأمين وصول مياه نهر الفرات
إلى
الصفحه ١٩٤ :
وجب فيه على والي
بغداد عزل مير ميران أحمد باشا متصرف سنجق بابان بموجب الاتفاقية الموقعة بين
الباب
الصفحه ٢٠٤ : في بغداد عن أن السبب الرئيسي في تلك الحادثة هو
الفجوة السياسية التي حدثت في عهد علي رضا باشا والي
الصفحه ٢١٥ : لعدة أسباب أولها أن إيران لم تقم بأي هجوم
على الدولة العثمانية بالرغم من الشائعات المنتشرة منذ عام كما