الصفحه ٥٧ :
ويذكر خورشيد عدد
الزوار والتجار الوافدين والذاهبين على مدار العام في هذا الجدول الذي استخدمت فيه
الصفحه ٥٨ :
السلطات التركية
اتخذت بعض الإجراءات المشددة لمنع الحجاج الإيرانيين من إحضار موتاهم ودفنهم في
تلك
الصفحه ٧٥ : الكوفة وخور الدّخن المستفيدتين من ماء نهر الفرات في قضاء الكوفة كانتا من
النواحي المتطورة.
العشائر التي
الصفحه ١١٢ : الهدايا ، وبخلاف فعاليات الترميم التي بدأتها الدولة العثمانية في ١٨٤٠ م و ١٨٥٠
م كثّفت جهودها كي لا يسي
الصفحه ١١٥ :
٢ ـ الهدايا الثمينة
الموجودة في الأضرحة
إن الهدايا
الواردة للعتبات العالية بسبب حب واحترام
الصفحه ١١٦ :
التي تقوم بتسجيل
تلك الأشياء في دفتر ترسل نسخة منه إلى المجلس العالي ، وبعد التصديق على الدفتر
من
الصفحه ١٢٠ :
* مصحف من القطع
المتوسط ما بين سطوره تفسير بالفارسي بخط محلى ومجدول بخط محمد علي في كيس مطبوع
من
الصفحه ١٧٣ : : ٤٢.
* إن هذا الكليم
قد ذكر فيما سلف انه موجود في الحرم الشريف والجامع الشريف الذي سبق
* سنكتب هنا
الصفحه ٢٢٧ :
ففي فترة
الأربعينيات من القرن التاسع عشر احتدم الخلاف في النصوص التاريخية المسمى (اختلاف
الحدود
الصفحه ٢٣٧ :
ضمانات للشاه بأنه
سيتباحث مع الباب العالي في هذا الشأن ، وأنه سيطلب منه ـ صراحة ـ الانتباه إلى
الصفحه ٢٤٤ :
على دخول التجار
والزوار الإيرانيين إلى الأراضي العثمانية في بعض الفترات التي اضطربت فيها
العلاقات
الصفحه ٢٤٥ : عقد اتفاقية
أرضروم عام ١٨٤٧ م أي في نفس العام الذي عزل فيه نجيب باشا من الولاية أعيد النظر
في تلك
الصفحه ٢٥٣ :
وتباحث مجلس الوالا
في هذا الأمر ، وأخطرت نظارة المالية مجلس الوالا بأنها ستقدم أفكارها في هذا
الصفحه ٢٦٥ : ؟ لأنه كان ينقل في العام الواحد ما يقرب من ٥٠٠ جنازة
لتدفن في النجف وكربلاء ، وكان يتمّ تأجير القبر
الصفحه ٢٧٦ : ظهرا في التقسيم على أن كل واحد منهما وحدة إدارية مستقلة ، إلا أن أغلب الظن
أن تلك المناطق لم تكن كل