الصفحه ٨٥ : رسالة إلى
ولاية بغداد عام ١٨٨١ م جاء فيها تحديد الأماكن للعشائر كي تقيم القرى فيها
والسماح لهم بإقامة
الصفحه ١١٣ :
وأوصت بتسجيل
الهدايا في دفتر القائمقام لمقارنتها بدفتر حامل مفتاح الضريح (١).
يفهم أن الإدارة
قد
الصفحه ١٧٩ : الوحيدة في العالم ، وتحدت إيران المعتقدات المخالفة لهم في المنطقة كما
تحدت ادعاءات عالمية الدولة العثمانية
الصفحه ١٨٣ : ، ولهذا كانت لديها إمكانية لبسط نفوذها في
البصرة الشيعية وكل الأماكن المجاورة لها.
كانت المشكلات
الصفحه ١٩٤ :
وجب فيه على والي
بغداد عزل مير ميران أحمد باشا متصرف سنجق بابان بموجب الاتفاقية الموقعة بين
الباب
الصفحه ٢٠٤ : تلك المعلومات في المباحثات التي ستتمّ بعد ذلك (٢).
وقد كشفت الدراسات
الأولى التي قام بها نامق باشا
الصفحه ٢١١ : العثمانية في تبريز تؤكد ذلك ، فقد رأينا أن الزوار الذين كانوا في كربلاء
قد انحازوا إلى جانب المجتهدين عند
الصفحه ٢١٤ : الإذن اللازم باتخاذ الإجراءات العسكرية اللازمة في هذا
الأمر (١).
وبعد تلك
المباحثات قامت الدولة
الصفحه ٢١٧ :
آراء روسيا والذي
أرسل إلى إيران سيحدث تأثيرا لدى إيران في هذا الأمر» (١).
من ناحية أخرى
أوضح
الصفحه ٢١٨ : رئيس وزراء إيران.
ولم تكن كربلاء
وحدها هي محور المباحثات التي تمت بل تم التباحث أيضا في التعديات التي
الصفحه ٢٢٢ :
تأذن به ، كما
تحذركم الدولة من القيام بأية تصرفات غير لائقة قد تكون سببا في الشكوى أو إفساد
الصفحه ٢٢٣ : كبيرة في إلحاق تلك الاتهامات بنجيب باشا ، وعزله من وظيفته ،
وبالرغم من ضغط الدول الثلاث لم تعزله الدولة
الصفحه ٢٣٣ : ظلى سلطان خطابا إلى مقام الصدارة في ١٩ سبتمبر ١٨٣٨ م زعم فيه أن أهالي
إيران أرسلوا له خطابات بأنهم
الصفحه ٢٤٣ :
ينقسمون إلى جماعتين على حسب الهدف من مجيئهم إلى كربلاء : الجماعة الأولى وكانت
تأتي إلى كربلاء في شهر
الصفحه ٢٤٧ : / ٥٤ ,Lef : ٢ ,٧ M ٣٦٢١.
(٣) BOA ,HR.MKT ٤١ / ٤٧ ,٧ Z ٤٧٢١.
(٤) عين أحمد وفيق
أفندي سفيرا لطهران في