الصفحه ٢٥٠ : الإيرانيين الذين يعيشون في
كربلاء والمناطق الأخرى من بغداد ، وكيفية
__________________
(١) يعتقد الشيعة
الصفحه ٢٥٥ : الأهالي
الذين يعيشون هناك لأن المنطقة مقدسة عند المسلمين جميعا وعلى رأسهم الشيعة ، ولم
تجعل الدولة
الصفحه ٢٨١ : ء خاصة في الفترة من عام ١٨٤٣ ـ ١٨٤٩ م كانت تهدف
للتوصل إلى نتيجة بخصوص مشكلة الحدود ووضع الشيعة الذي كان
الصفحه ٢٨٧ : لإدارة أوقاف تلك الأضرحة التي
تدرّ دخلا كبيرا ، وذلك لتقليل نفوذ علماء الشيعة ونفوذ إيران التي تعدّ أكبر
الصفحه ٢٩٩ : السبب الرئيسي لتلك الثورات هو
الشيعة أو أنها رد فعل موجه للأشخاص الأقوياء في المنطقة ، إلا أن مدحت باشا
الصفحه ٣٠٧ :
المذكورة ، وبفساد النظام المؤمن بالمتصرفية بدأت تظهر ردود فعل ، وأظهرت الفرق
الشيعية صاحبة النفوذ القوي في
الصفحه ٣١٩ :
الاجتماعية ، فتسعون في المئة من الأهالي في تلك المنطقة من الشيعة ، ومعظم
الأهالي الذين يعيشون بشكل مستقر فقرا
الصفحه ٣٢٣ : ء بعض المساعي للعمل على راحة الشيعة الذين يزورون المنطقة ويعيشون فيها.
وكان الهدف من
مساعي المواصلات
الصفحه ٣٢٨ : بغداد وكربلاء (٢).
٤ ـ قضاء النجف :
المركز الروحي للشيعة
كانت النجف في
القرن التاسع عشر طبقا للسجلات
الصفحه ٣٤١ : المرسلة من الهند بواسطة الإنجليز أهم
مصدر لدعم مجتمع علماء الشيعة في تلك الفترة ، وقد اتبع الموظفون
الصفحه ٣٥٣ : الغالب إلى دور المحامي في إيصال شكوى الشيعة
الموجودين في المنطقة إلى المسؤولين ، كما أنها أدركت أهمية
الصفحه ٣٥٤ : ء الهدايا والأخماس والزكاة وأموال التجار ، وبالرغم من ذلك كان الشيعة الذين
لم يتمكنوا من الحضور إلى كربلا
الصفحه ٣٨٩ : ء
الشيعة والرعايا الإيرانيين القاطنين في كربلاء ٢٢٩
٢ ـ أوضاع الإيرانيين
في كربلاء وتأثيرها على العلاقات
الصفحه ٣٩٠ :
٤ ـ قضاء النجف :
المركز الروحي للشيعة...................................... ٣٢٨
١ ـ اختلافات
الصفحه ١٩٤ : م) بعد علي رضا باشا كان
يتولى جمع الضرائب من الإيرانيين المتسلمين ذوي الأصول الإيرانية والتابعين للدولة