الصفحه ١١ : ومحمد بن سياله أمير
دليم ، وهكذا أسعد السلطان سليمان القانوني كل من السنّة والشيعة.
الصفحه ١٣ : سيتم عملها عن كربلاء والعتبات ستجعل كل
من السنة والشيعة الذين يوجد بينهم ـ للأسف ـ صراع حامي الوطيس
الصفحه ٢٤ : الكوفة الشيعية ،
وفي سنة (٧٦٢ م) اختار لنفسه مقرّا ليقيم فيه وهو قرية بغداد مع بعض الأماكن
المأهولة
الصفحه ٢٦ : سليم الأول يؤمن بأن وجود الدولة الصفوية الشيعية يشكل خطرا على العالم
الإسلامي
الصفحه ٣٨ : العهد ، فقد تعرضت بغداد في ذلك الوقت
إلى خطر الخلاف الطائفي بين الشيعة والعشائر المحلية والثورات التي
الصفحه ٤٠ :
الاضطراب الكائن في المنطقة كان سببا في زيادة نفوذ المجتهدين من علماء الشيعة في
المنطقة ، إلا أن ما قام به
الصفحه ٤٣ : كانت قائمة في المنطقة وهي دفن الموتى الإيرانيين في
كربلاء والنجف ، لأن الشيعة يعدون تلك الأراضي مقدسة
الصفحه ٥١ : ـ الشرق الأقصى) ، وبسبب
وفود الزوار الشيعة إليها للزيارة والتجارة في نفس الوقت.
معظم أهالي كربلاء
يعيشون
الصفحه ٥٥ : تحمل الراية
العثمانية في المناطق التي يكثر فيها وجود الشيعة (١).
وكربلاء مثل غيرها
من المناطق العربية
الصفحه ٦١ : الرسوم المخفضة التي كانت تدفع عنها والتي كانت تبلغ عشرة أو
ثلاثين أو خمسين في الألف (٢).
كان الشيعة
الصفحه ٦٤ : الحفر فقط ، ولن يحصل مبلغ ٢٥٠٠٠ قرش الذي كانت تحصل
قبل ذلك (٢).
وكان يحصل من
الأهالي الشيعة
الصفحه ٨٨ : الخليفة ، ولذا تمسك الشيعة
بأن معاوية هو السبب في موت الحسن وأصبح الحسن في نظرهم شهيدا ، وأطلقوا عليه لقب
الصفحه ٩٤ : للشيعة في العراق ، كما أمر بالحفاظ
على الأوقاف التي تأسست فيها على يد الحكام الأوائل ، وزار السلطان
الصفحه ١٠٠ :
بخلاف هذا فقد
كانت هناك صراعات بين السنة والشيعة في الهند لفرض النفوذ ، ولذا رفض إعطاء فرصة
الصفحه ١٠١ : بها
الدولة مع شيعة الهند ، ولهذا رأت الدولة العثمانية أنه من المناسب قبول طلب إيران
لسماحها لشيعة