الصفحه ٣٤ : من أفكار الشيعة والسنة على
السواء ، لدرجة أنهم كانوا ينفرون من المذاهب الأخرى بسبب تلك الفروق
الصفحه ٩٢ :
أما المكان الثاني
أو العتبة الثانية المقدسة لدى الشيعة فهي مقبرة الإمام الحسين التي سنقف عندها
الصفحه ٩٩ : القرآنية والطغراء الشريفة ووصف
أن تلك «الآثار الجليلة من مقام الخلافة» (٣).
تقدم أحد الشيعة
الهنود بطلب
الصفحه ٢٤١ : عطية للعلماء الشيعة الموجودين في كربلاء
ومنطقة البحر الأبيض المتوسط ، وكذا زين العابدين الذي كان واحدا
الصفحه ٢٦٣ : وعلى رأسهم الشيعة يؤمنون
بأنه تراب مبارك وفيه شفاء ، ولذا يرغب معظم الشيعة في أن يدفنوا في هذا التراب
الصفحه ٢٨٩ : يعيشون في كربلاء شيعة ، فإن هذا يستوجب أن يكون العلماء
الشيعة الموجودون هناك قد لفتوا انتباه الإداريين
الصفحه ٣٥٦ : جربت كل الطرق لبسط نفوذها في كربلاء
، وحتى يتسنى لها فتح المدارس في النجف وكربلاء ، ونشر المذهب الشيعي
الصفحه ٢٣ : مشهورا ومقاما مقدسا عند
الشيعة (١) ، والسبب في كثرة زيارة الشيعة لهذا المكان هو الروايات
التي وردت عن
الصفحه ٩٧ :
الجانب الغربي من
المدينة تمتد قبور الشيعة في مكان يوحي بأنه صحراء ، وخلاصة القول أن زيارة الشيعة
الصفحه ١٧٧ : الذي اعتمد على
المذهب الشيعي الذي يتبعه وترتبط به كتلة كبيرة من المسلمين ، وبسبب تحريض الدول
الأوروبية
الصفحه ١٩٠ : الإيراني الشيعي في تلك الأماكن ، ولقد حققت إيران نتائج كبيرة فيما تتطلع
إليه بسبب تلك المساعي التي بذلتها
الصفحه ٢٧٠ :
يفيد القلة والكثرة وغيرها (١).
ومن الملاحظ أن
شيعة إيران عكسوا اختلافات القراءة على المعنى ، حاول شاه
الصفحه ٣٢٥ : مدحت
باشا فإنه بإنشاء خط كربلاء ـ بغداد سيمنع بقاء الزوار الشيعة والأعاجم في كربلاء
فترة طويلة ، كما
الصفحه ٣٤٣ :
٣ ـ تأمين بسط
النفوذ على كل الشيعة الموجودين هناك باستخدام المؤسسات التعليمية والعلماء ، وقد
تحقق
الصفحه ١٦ : العثمانية من
الشيعة في كربلاء؟ وما الذي نتج عن ذلك سياسيّا ودينيّا؟ ، وهل كان هنا فرق بين
نظرة الدولة