الصفحه ٣٥٧ : القوية ، كما كانت المشكلات القانونية لأهالي كربلاء من المشكلات
التي أرهقت الدولة والأهالي معا لأن الدولة
الصفحه ١٠ : ، وهكذا فإن هذا العمل
قد دفع بالعلاقات العثمانية الصفوية إلى حرب لا مناص منها ، وهذا لأن
الصفحه ١٥ : م لأنه في تلك الفترة تم البدء في تطبيق
التنظيمات في المنطقة واستمرت تلك الفترة حتى نهاية ولاية
الصفحه ٣١ : للمماليك هناك (١) ، وعندما توفي سليمان باشا في ٨ أغسطس ١٨٠٢ م تولى بعده
أبو غدارة علي باشا ؛ ولأن الوهابيين
الصفحه ٣٥ :
متجهين إلى النجف
والموجودين هناك بهدف التجارة (١) ، ولأن سليمان باشا اعتقد أن الوهابيين سيتخذون
الصفحه ٣٩ : حلّ المشكلة من خلال
العملات الفضية التي حصل على إذن بسكّها ، ولأن الحكومة العثمانية لم تسمح له بسكّ
الصفحه ٤٠ : بتنظيم شؤون
العشائر وتحقيق الأمن في المنطقة ، وبدأ في جمع الضرائب بشكل منتظم ، ولأنه كانت
هناك قناعة بأن
الصفحه ٤٣ : كانت قائمة في المنطقة وهي دفن الموتى الإيرانيين في
كربلاء والنجف ، لأن الشيعة يعدون تلك الأراضي مقدسة
الصفحه ٤٨ : عشر تقريبا بهذا الاسم ، لأنها شقت على يد شخص
يدعى «آصاف الدولة» أحد أثرياء منطقة لكنهور بالهند.
وأدى
الصفحه ٥٤ :
السفن الصغيرة
والقوارب التي يطلق عليها مهيلة وبلم وطرادة وصاجه ، ولأن تلك القوارب كانت تقترب من
الصفحه ٥٦ : مجيئهم ، فقال إن خانقين تعتبر
نقطة هامة لأنها مكان مرور الزوار القادمين من إيران إلى العتبات العالية
الصفحه ٥٨ :
، لأن الاستقرار السياسي في المنطقة كان يتطلب إظهار الاحترام والرعاية لمعتقدات
الشيعة ، لا سيما وأن هذا
الصفحه ٧١ : البنية
الاجتماعية في العراق عامة ؛ لأنه من خلالها سيتضح لنا أن المؤثرات الدينية
والعسكرية والسياسية التي
الصفحه ٧٢ :
لأن الدولة العثمانية لم تمسّ مشيخة العشائر الموجودة في شمال وجنوب العراق خلال
فترة حكمها للمنطقة ، بل
الصفحه ٧٣ :
__________________
وبرغم هذا فإن أهلها
ليسوا من عشيرة عنزة ، ولأنه المقر الأساسي للعشيرة نسبت القائمقامية إلى هذا
المكان