الصفحه ٧٨ : الصفات الحميدة ، ولأن البدو الذين اعتادوا على حياة الصحراء
القاحلة علّموا أولادهم كيفية العيش على نباتات
الصفحه ١١٨ :
بإباحة بيع الهديا
إلا أن الدولة لم تستصوب بناء مستشفى بثمن الأشياء المهداة إلى الأضرحة لأن أغلبها
الصفحه ٢١٦ : والإيرانية كانتا تخططان لسوق المهمات
والجنود إلى النقاط الهامة على الحدود بينهما ، ولأن كون تلك الخطط كانت
الصفحه ٢٣٢ : ذلك الأمراء لأنه يمكن استخدامهم ضد إيران في الأوقات اللازمة ، ولأن
الباب العالي كان يدرك أن حكومة
الصفحه ٢٥٥ : الأهالي
الذين يعيشون هناك لأن المنطقة مقدسة عند المسلمين جميعا وعلى رأسهم الشيعة ، ولم
تجعل الدولة
الصفحه ٢٥٦ :
المعاملة بين الأمراء والأهالي ، وذلك لأن الإيرانيين القاطنين في المنطقة لا
يعرفون أن هؤلاء الأمراء تحت
الصفحه ٢٦٨ : حساسية هذا الموضوع في العهود السابقة. لأن إنجلترا كانت تخشى من السياسة
الإسلامية الجديدة للسلطان عبد
الصفحه ٢٨٢ : لوالي
بغداد بخصوص تأسيس هذا المجلس الكبير :
«نظرا لأن مناطق
كثيرة من ولاية بغداد مضطربة ، فهناك مشاكل
الصفحه ٢٨٧ : ء الذين كان
يراهم قوة معارضة للإصلاحات ، لأن العلماء كانوا يمتلكون التحرك بشكل مستقل وأكثر
راحة ضد الحكومة
الصفحه ٢٩٩ : لم
يقتنع بتلك الأسباب ، لأنها لم تكن أسبابا كافية ومقنعة لأن يقوم الأهالي في هندية
بالتسلح وسفك الدما
الصفحه ٣٠٧ : ، وذلك لأن متصرف الحلة خلط بين الحلة وكربلاء ، ولم يستطع أن يميز بين
الاختلافات الموجودة في كربلاء وكيفية
الصفحه ٣٠٨ : ١٨٢٦ م إلا أنها حافظت على وجودها في بغداد حتى عام ١٨٣١ م
وذلك لأن الإدارة كانت في يد الولاة المماليك
الصفحه ٣١٨ : م كانت تأتي من الجيوش الخمسة الأخرى في الدولة العثمانية (١).
ولأن منطقة كربلاء
كانت تدخل ضمن مهام الجيش
الصفحه ٣٢٢ : إلى الجيش الرابع إلى السنة ،
إلا أن تحقيق تلك الخطة كان صعبا نسبيّا ، لأنه كان هناك احتمال قوي بأن
الصفحه ٣٥٥ : ، لأن ذلك الوضع
سيكون سببا في تقليل العلاقات الإيرانية مع كربلاء ، فسعت إيران لإظهار مشكلاتها
الأخرى مع