الصفحه ٢٢٥ :
٢ ـ اتفقت
الدولتان على أن تأخذ الدولة العثمانية المنطقة الجنوبية الغربية من سنجق زهاب ، وأن
تأخذ
الصفحه ٢٤١ : العلماء تلك الهدايا وبذلك حرموا من (١٠٠٠٠٠) قرش ، وفي مقابل ذلك بدأت
الدولة العثمانية في عام ١٨٧٠ م ومنح
الصفحه ٢٥٠ :
عام ، وكما أن
الزوار لا يستطيعون الإقامة هناك بدون أجرة ، فإنهم أيضا كانوا يشترون احتياجاتهم
من
الصفحه ٢٥٦ :
توجد للأمراء الإيرانيين الذين يقيمون في الأراضي العثمانية بإذن من الدولة أبنية
وحوانيت ومنازل في كربلا
الصفحه ٢٦١ :
الدولة العثمانية
أنها ستحصل ضريبة أملاك من كل الرعايا الأجانب الذين استولوا على الأراضي بالطرق
غير
الصفحه ٢٦٧ : تقرر في تلك الاتفاقية عدم نقل أية جنازة من إيران في تلك
الفترة ، وإمكانية جلب عظام الجثث التي حصلت على
الصفحه ٢٧١ :
وقد حصل العلماء
السنة على تأييد من الحكومة العثمانية في هذا النزاع الحساس ، وبالرغم من القرارات
الصفحه ٢٧٦ :
النجف باسم مشهد
على (الآستانة المقدسة العلوية) ، وبالرغم من أن مشهد الإمام الحسين ومشهد سيدنا
علي
الصفحه ٣٠٣ : من ذلك هو إظهار القوة المركزية في المنطقة
في تلك الفترة الانتقالية من ناحية والوقوف ضد المعارضة
الصفحه ٣٣٢ :
أضعف من الثورة التي وقعت في كربلاء ، وهو أن تأثير إيران على كربلاء يختلف عن
تأثيرها على النجف نسبيّا
الصفحه ٣٣٩ :
٢ ـ مساعي الإنجليز
لفرض السيطرة على العلماء
جذبت قوة علماء
النجف التي بدأت تزيد اعتبارا من القرن
الصفحه ٣٤٥ : وكربلاء لم تكن حكرا على إيران ، وإيمانها
بأنها يمكنها أن تجعل تلك المدارس تدور في فلكها.
وبالرغم من أن
الصفحه ٢٨ :
أربع ولايات منذ عهد السلطان القانوني هي بغداد والبصرة والموصل وشهرزور ، كانت
الثلاث الأولى منها بمثابة
الصفحه ٣٠ :
إيران بأنها لن
تقوم بأي هجوم على بغداد وقارص وشهرزور وأخيصكا ووان (١).
وبالرغم من كل تلك
الصفحه ٣١ : بغداد خلالها في أمن وطمأنينة ، حتى إنه تمكن من السيطرة
على العشائر العربية والكردية الموجودة وأسس إدارة