الصفحه ٣٣٣ :
كبير ، أضف إلى
ذلك فرق عشيرة الزكرد التي كانت تثير الاضطرابات بشكل مستمر ، وهذان العاملان
يفسدان
الصفحه ٢٩ : سار إلى بغداد لمساعدة القائد العام خسرو باشا وهو لا يعلم
أن خسرو باشا تخلى عن السير إلى بغداد ، وعندما
الصفحه ١١١ : الزيادة المطلوبة ورفضت طلب الزيادة ، وحينئذ قدمت
المعلومات المطلوبة عن العاملين إلى الحكام (٢) ، كل تلك
الصفحه ٦٥ : وكربلاء ،
وطبقا للجدول الذي أوردناه سابقا فقد قام خورشيد بعمل إحصاء في رحلته عن
الإيرانيين القادمين إلى
الصفحه ٢٥٤ : المخاوف التي تحدثنا عنها ، إلا أن والي بغداد زعم أن شراء تلك الأراضي بأثمان
باهظة سيكون مرهقا للخزانة بسبب
الصفحه ٢٢٩ : عن
البضائع التجارية إلى ٤% كما كانت عليه من قبل بدلا من ١٤%.
ب ـ كان يحصل
قديما ٤ قران على جنازات
الصفحه ٦١ : (١).
أما ضريبة الطابو (العقد)
فكانت عبارة عن رسم يحصل عن كل الأراضي والأبنية وأموال الوقف وغيرها من
الصفحه ٥٧ : يجلبونه لأحبابهم في نعوش الموتى التي يحضرونها من الخارج إلى منطقة
النجف وكربلاء ، وذلك حتى لا يدفعوا عنها
الصفحه ٢٤٦ :
الزوار الإيرانيون
من الجهات الإيرانية قبل دخولهم إلى الأراضي العثمانية ، وأوضحت بأنه يجب عليهم
الصفحه ٢٠٧ :
الفارون وأرسلوه إلى كربلاء.»
أما
الاتهام الثالث : فكان بخصوص ترحيل ما يزيد عن ثلاثين شخصا من قصبة كربلا
الصفحه ٢٦٥ :
ولأن استانبول
كانت قلقة من خطاب ميرزا جعفر خان السابق ، فقد أرسلت خطابا إلى والي بغداد وطلبت
منه
الصفحه ٦٨ : إلى ميدان الحرب عن طريق
نهر الفرات ، كما أن أهمية النقل السريع في الفرات لها قيمة لا جدال فيها ضد
الصفحه ٢٦٢ : نتيجة مباحثات المجلس عن إيجاد الطريق الذي سيتم تعقبه في النشاطات الخاصة
بموضوع الأملاك في ولاية بغداد
الصفحه ٣٥ :
متجهين إلى النجف
والموجودين هناك بهدف التجارة (١) ، ولأن سليمان باشا اعتقد أن الوهابيين سيتخذون
الصفحه ٢٠٨ : الموجودين في الموصل إلى كربلاء واشتراكهم في النهب والسلب
الذي قام بها الجنود العثمانيون ، فردّ نجيب باشا على