الصفحه ٣٦ : إليه أخبار هذا الهجوم أمر كل رجال الدولة
بلبس ملابس الحداد ، وأرسل رسالة إلى سليمان باشا والي بغداد
الصفحه ٤٨ : ء هندية إلى ارتفاع الأراضي نسبيّا مما أدى إلى صعوبة ريّها
وبالتالي إلى انخفاض دخل الزراعة.
ويتفرع نهر
الصفحه ٥٤ : ء والأقضية التابعة لها كانت نشطة للغاية ، كما أن حركة
نقل الركاب كانت كثيفة جدّا ، ففي عام ١٨٦٠ م وفد إلى
الصفحه ٥٧ : يجلبونه لأحبابهم في نعوش الموتى التي يحضرونها من الخارج إلى منطقة
النجف وكربلاء ، وذلك حتى لا يدفعوا عنها
الصفحه ٦١ : العقارات
والأملاك غير المنقولة عند نقل ملكيتها من شخص إلى آخر ، أما بعد عهد التنظيمات
فقد آل إلى الخزانة كل
الصفحه ٧٠ : سفينتين من الترسانة العامرة في
استانبول إلى البصرة إضافة إلى السفينتين الموجودتين هناك ، وتوسيع ترسانة
الصفحه ١١٣ : المثال فقد ذكر عبد الرحمن باشا والي بغداد في
الفترة من ١٨٧٦ إلى عام ١٨٧٩ م في لائحته أسماء أشراف وأعيان
الصفحه ١٩٥ :
السياسة التي انتهجها نجيب باشا في المنطقة والهادفة إلى تغيير الإدارة الرخوة
لسلفه علي رضا باشا وعدم السماح
الصفحه ١٩٨ : للإيرانيين
الموجودين في المدينة «اخرجوا من كربلاء وخذوا كل أموالكم واذهبوا إلى حيث يأمركم
الجيش العثماني أو
الصفحه ٢٠٩ : علاقة بالأهالي فأنا على استعداد تام للمحاكمة
والعقاب.»
«وليعلم كل من يرى
أن إرسالي الخطباء إلى كربلا
الصفحه ٢١٧ :
آراء روسيا والذي
أرسل إلى إيران سيحدث تأثيرا لدى إيران في هذا الأمر» (١).
من ناحية أخرى
أوضح
الصفحه ٢٤٣ :
ينقسمون إلى جماعتين على حسب الهدف من مجيئهم إلى كربلاء : الجماعة الأولى وكانت
تأتي إلى كربلاء في شهر
الصفحه ٢٤٦ :
الزوار الإيرانيون
من الجهات الإيرانية قبل دخولهم إلى الأراضي العثمانية ، وأوضحت بأنه يجب عليهم
الصفحه ٢٥٤ :
هناك ظلم للزوار
الإيرانيين وحتى لا يصيبهم مكروه أمر والي بغداد بصنع جسر خشبي يتكلف ٢٥ ألف قرش
الصفحه ٢٦٠ :
مشترين لكونها خربة بالرغم من أنه تمّ تجديد بعضها ، وكانت الحكومة العثمانية تسأل
والي بغداد ومدير الأوقاف