الصفحه ٢٩٨ : رقّي إلى منصب المير ميران (٤).
وفي ولاية مدحت
باشا جرت في كربلاء ـ مثلها في ذلك مثل كل العراق ـ بعض
الصفحه ٣٥٣ :
إيران ، وسعت
الدولة العثمانية للانتقال من كونها «دولة سنية عالمية» إلى مفهوم «الدولة المسلمة
الصفحه ٢٩ : سار إلى بغداد لمساعدة القائد العام خسرو باشا وهو لا يعلم
أن خسرو باشا تخلى عن السير إلى بغداد ، وعندما
الصفحه ٦٧ : .
كان لدى إنجلترا
رغبة شديدة في فرض نفوذها في المنطقة من خلال المشروعات التي سعت إلى تطويرها ،
وأثنا
الصفحه ٨٣ : البداوة ونصف البداوة إلى حياة الحضر ، كما كانت تبذل جهودا أخرى في توطين
بعض العشائر القوية في بعض المناطق
الصفحه ٨٤ :
العشائر العربية
الموجودة في سنجق كربلاء ومذاهبها
اسم العشيرة
المذهب
آل
الصفحه ٨٥ : رسالة إلى
ولاية بغداد عام ١٨٨١ م جاء فيها تحديد الأماكن للعشائر كي تقيم القرى فيها
والسماح لهم بإقامة
الصفحه ١٨٦ : الشاه فتح
علي شاه حاكم إيران من الحركة التي قام بها والي بغداد بسبب مشكلة أمراء بابان حجة
له وأرسل جيشا
الصفحه ١٨٨ :
الإيرانيين الذي
يفدون من إيران إلى العتبات المقدسة إذا لم يكن معهم بضائع تجارية ، أما إذا كانت
الصفحه ١٩٧ : (١).
أرسل نجيب باشا
تقريرا إلى الحكومة طلب منها إرسال العمال الذين لديهم خبرة في عمل البارود
واستخدام
الصفحه ٢٠٤ :
ضرورة إرساله
بسرعة إلى استانبول وطلب من والي الموصل أن يرسله بواسطة رجال البريد العالمين
عنده
الصفحه ٢٠٧ :
الفارون وأرسلوه إلى كربلاء.»
أما
الاتهام الثالث : فكان بخصوص ترحيل ما يزيد عن ثلاثين شخصا من قصبة كربلا
الصفحه ٣٢٠ :
للعتبات العلية ، وطالبوا بإعفائهم من الخدمة العسكرية واستفسر والي بغداد مجددا
من مجلس الوكلاء المخصوص عن
الصفحه ٣٥٨ :
فعاليات إيران لإظهار ثقلها في المنطقة بعد أحداث كربلاء قد أخرت حدوث الاستقرار
مما أدى إلى تأخر التعديلات
الصفحه ٢٧ : عام ١٥٠٨ م.
اختلف ذو الفقار
خان حاكم مدينة بغداد مع الصفويين وأرسل مفاتيح المدينة إلى استانبول عام