الصفحه ٢٨٢ : تأسيسه للمجلس الكبير في بغداد ،
وقد لفتت الحكومة العثمانية الانتباه إلى عدة نقاط في الرسالة التي أرسلتها
الصفحه ٣٣٤ :
وقد اتحدت نظرية
الغيبة مع التقية ، وفتحت الطريق للركود والسكون لسنوات طوال ، إلا أن موضوع وظائف
الصفحه ٢٩٣ : بغداد عام ١٨٥٨ م عين على السناجق والأقضية طوال عدة سنوات أشخاص كانوا
مناسبين من وجهة نظر مركز الدولة
الصفحه ٦٨ :
وقد بدأ مشروع
إنجلترا الخاص بالطرق المائية الموجودة في بغداد بإرسال القبطان تشيزني إلى هناك
عام
الصفحه ٢٠٨ : الموجودين في الموصل إلى كربلاء واشتراكهم في النهب والسلب
الذي قام بها الجنود العثمانيون ، فردّ نجيب باشا على
الصفحه ٢١٢ : حادثة كربلاء ، وورد فيه أنه قد وصلت معلومات إلى نظارة الخارجية تفيد بأن
المسؤولين والمجتهدين الإيرانيين
الصفحه ٢٣٣ : ظلى سلطان خطابا إلى مقام الصدارة في ١٩ سبتمبر ١٨٣٨ م زعم فيه أن أهالي
إيران أرسلوا له خطابات بأنهم
الصفحه ١٠٢ :
الإيراني بذلك من
عبد الحسين أرسل رسالة إلى رشيد باشا الصدر الأعظم العثماني يطلب منه إصدار فرمان
الصفحه ١٨٩ : إلى المحمرة
لتأديب تلك العشائر الباغية ، فهدم قلاعهم واستولى على مدينتهم ، وفرّ مشايخهم
هاربين إلى
الصفحه ٢٠٣ :
والمحمرة بعد حادثة كربلاء ، وأنها ستسعى للاستيلاء على السنجقين التابعين للدولة
العثمانية ، هذا بالإضافة إلى
الصفحه ٢١١ : العثمانية في تبريز تؤكد ذلك ، فقد رأينا أن الزوار الذين كانوا في كربلاء
قد انحازوا إلى جانب المجتهدين عند
الصفحه ٢٢٠ :
في حدوث مشكلة
كربلاء ، وذلك لأنه في السنوات الأخيرة وفد إلى بغداد من إيران آلاف الزوار وكان
يتراوح
الصفحه ٢٣١ : .
ـ المشكلات
المتعلقة بنسخ القرآن الكريم المرسلة من إيران إلى كربلاء.
كان لجوء
المعارضين الإيرانيين إلى كربلا
الصفحه ٢٣٧ :
ضمانات للشاه بأنه
سيتباحث مع الباب العالي في هذا الشأن ، وأنه سيطلب منه ـ صراحة ـ الانتباه إلى
الصفحه ٢٧١ :
والإجراءات المتخذة إلا أنه ظهرت مشكلات تتعلق بالموضوع في كل عهد ، وقد أشرنا إلى
العديد من المشكلات التي