الصفحه ٢٨١ : التنفيذية والإجرائية ، وتركت مسائل تقسيم الضرائب وحل الخلافات لمجلس
الولاية العام في البداية ثم لمجلس إدارة
الصفحه ١٩٦ :
وقد تركت تلك
الحادثة آثارا عميقة على الدولة وأول تلك الآثار أن الدولة أيقنت أنها أصبحت في
حالة من
الصفحه ٢٢٠ : بعد ذلك تركت مسألة كربلاء فيها جانبا ، وتحولت المباحثات إلى مشكلة
الحدود العثمانية ـ الإيرانية الممتدة
الصفحه ٢٧٧ : ء المطلقين» للحكام
في التنفيذ والإجراء (١) ، وكان تدخل الباب العالي في إدارة الولاية خاصة في الفترة
التي طبق
الصفحه ١٨٧ : ، ويلاحظ أيضا
أن السفير الروسي في إيران مزروفيتش كان له دور كبير في تحريض عباس ميرزا على
الهجوم على الأراضي
الصفحه ٢٤٤ : ء الزوار بأنه يتم تحصيل ضرائب جمركية
عن أمتعتهم الخاصة.
وقد أوضح الزوار
والتجار الإيرانيون أنهم عاشوا
الصفحه ٥٦ :
وقد أورد خورشيد
باشا في رحلته معلومات عامة عن عدد الزوار والتجار (١) القادمين من إيران وكيفية
الصفحه ٣٣٦ : البهبهاني ظهر مجتهد خاص متفوق من الناحية العلمية ، وهو الشيخ محمد
حسن النجفي وكان معتمدا ومصدقا عند
الصفحه ٤٦ :
الدول الأوروبية.
وخاصة إنجلترا. بمنطقة خليج البصرة والولايات العربية العثمانية ، أما أضرار تلك
الصفحه ٨٢ : عن كيفية إخمادها والإجراءات التي اتخذت بعد ذلك ، فالثورة التي نشبت
أثناء ولاية محمد نامق باشا قد
الصفحه ٣٠٧ : كربلاء أكبر رد فعل منها ، وقد أرسل متصرف الحلة
ضباطا للمنطقة بهدف التدخل في ردود أفعال العشائر التي كادت
الصفحه ٩٧ :
الجانب الغربي من
المدينة تمتد قبور الشيعة في مكان يوحي بأنه صحراء ، وخلاصة القول أن زيارة الشيعة
الصفحه ٢٨٤ : .» (١).
وقد اضطلع محمد
نامق باشا الذي كان يسيّر شؤون الولاية والمشيرية معا بالعديد من الخدمات
والتنظيمات
الصفحه ٢٩٨ : التنظيمات التي قام بها مدحت باشا تم تشكيل سنجق
كربلاء المكون من أقضية هندية والنجف وشواطية ورحالية والحسينية
الصفحه ١٠٦ : ١٨٨٣ م أوامرها بفتح المدرسة والمسجد اللذين
بنيا باسم أهل السنة في مدينة كربلاء والتي يشكل الشيعة