الصفحه ٢٢٧ : ) والذي كان موجودا منذ عدة سنوات بين الدولتين ، وقد كان هذا الخلاف نابعا
من إهمال مفهوم الحدود عند العشائر
الصفحه ٢٤١ : من علماء إيران (١) ، وقد سعى مدحت
باشا في فترة ولايته لعمل بعض الإجراءات لإسعاد العلماء الشيعة وجذبهم
الصفحه ٢٥٦ :
عام ١٨٤٤ وحتى عام
١٨٤٦ م ، وقد حدثت مشكلة في هذا الموضوع عام ١٨٤٦ م ، فقد أوضحنا سابقا أنه كانت
الصفحه ٣٢١ : عثمانيين يعيشون في المنطقة ، وقد سعى الإيرانيون الذين لم يكونوا
طلابا أو خداما للأضرحة لإعفائهم من الخدمة
الصفحه ٣٤٣ : المنطقة ،
وقد لوحظ أن تلك الطلبات زادت خاصة بعد توقيع معاهدة أرضروم عام ١٨٤٧ م ، استنادا
لبعض الامتيازات
الصفحه ٤٩ : (شط العطشان) ، ثم يسير لمسافة ساعة ويتحد
بعدها مع نهر الفرات القادم من ناحيتي الحلة والديوانية ، وقد
الصفحه ١٣ : بين
أيدينا يوضح حال كربلاء في تلك الفترة ، وقد أوضحت طالبتي ديلك قايا في رسالتها
الأحداث التي وقعت في
الصفحه ١٨٠ :
العثمانية
الكلاسيكية الخاص بالعناصير المختلفة عمل على تأمين ارتباط الأهالي في مدينة
كربلا
الصفحه ٢٥٩ : ،
والتحرك بعد ذلك بما يتوافق مع القرار الذي سيتم اتخاذه من قبل مركز الدولة (١).
وقد استمرت
المساعي
الصفحه ٣٥٦ :
شكلين ، الأول :
أنها حملت على عاتقها كل الإعمار الخاص بالعتبات.
الآخر : أنها لم
توافق على مطالب
الصفحه ١٩٨ :
«لقد اطلعنا على
رسالتكم التي أرسلتموها لنا والتي طلبتم فيها خروج الإيرانيين من هذا المكان
وتوطينهم
الصفحه ٢٩٠ :
التي قام بها
عندما كان قائمقاما على كربلاء (١) ، وقد قدم نامق باشا مكافأته لقربي أفندي على هيئة
الصفحه ٨٩ : ». وقد قام المستشرق المشهور ب. هيتي بتقييم هذا
الموضوع قائلا : «إن دم الإمام الحسين الذي سال في مدينة
الصفحه ١٧ :
عن بغداد وكربلاء
، ولكن هذه النواحي الخاصة بكربلاء في القرن التاسع عشر لم يتناولها أحد ـ على حد
الصفحه ٥٢ :
النواحي وخاصة الهند ، أما البضائع التي تستورد من الخارج فهي القماش والصوف
والتوابل والأعشاب الطبية والسكر