الصفحه ٣٥٧ : إيران وتستقرّ في كربلاء ، حيث كانت الدولة
العثمانية تسمح لهم بالإقامة في كربلاء ، وقد نوّهت الدولة
الصفحه ١٨٣ :
والبصرة) ، خاصة
وأن كل القرى والقصبات التي كانت مسكونة بالأكراد كانت تحت التأثير الإيراني
الدائم
الصفحه ١٥٠ : صغيرة من
الأستار المشغولة بالقلبدان والحرير والتيل الخاص والخرز على الأطلس الملون. عدد :
١.
* سجادة
الصفحه ٢٥ :
المجاورة له من جديد وفتح للزيارة مرة أخرى ، ويفهم مما أورده ابن حوقل (٩٧٧ م) أن
المكان في هذا التاريخ كان
الصفحه ٢٣ : رأس في الحائر ، وعرف المكان الذي دفن فيه باسم ضريح
الحسين ، وبعدها بفترة قصيرة أصبح هذا المكان مزارا
الصفحه ٥٠ : لترميم السد كل فترة ، وعلى سبيل المثال فإن دفتر كشاف التقرير الخاص
بالسد المؤرخ في ٧ سبتمبر ١٩٠٥ م ـ ١٧
الصفحه ١٤٥ :
* غطاء للمصحف من
الزري. عدد : ١+ ١ (غطاء من الزري الأخضر) ـ ٢.
* غطاء للمصحف
مشغول بالتيل الخاص
الصفحه ١٦٧ : خاص ومشغولة بالتيل وذو
حاشية. عدد : ٢.
* غطاء كبير وجديد
من الجوخ وسطه سماوي اللون والأخرى وسطها
الصفحه ٣٥٨ : نفذ القوانين العثمانية
الخاصة بالإصلاحات الضريبية والعقود وأصول الانضمام إلى الجندية دون استثناء ، لقد
الصفحه ٧ :
شكر خاص
إن من لا يشكر
الناس لا يشكر الله تعالى. فللقائمين على أعمال الخير والبرّ للوجيه المرحوم
الصفحه ٩٢ :
أما المكان الثاني
أو العتبة الثانية المقدسة لدى الشيعة فهي مقبرة الإمام الحسين التي سنقف عندها
الصفحه ٢٢٥ : السفن والقوارب الإيرانية من الدخول والخروج بحرية في نهر دجلة بداية من
المكان الذي يلتصق فيه شط العرب
الصفحه ٣٣ : العلاقات الخارجية وخاصة مع
__________________
(١) Baysun, a. g. m., s. ٥٠٢ ـ
٦٠٢; el ـ Bustani
الصفحه ٤٥ : ميزة أخرى لنهر الفرات في المنطقة وهي جعلها في
حالة تسمح بالنقل النهري ، ولم يلتفت إلى هذه الخاصية
الصفحه ٥٥ : ) كيلة ، وثمة خاصية هنا تلفت الانتباه وهي
أن السفن التي تحمل الراية الإيرانية كانت أكثر من السفن التي