الصفحه ٢٣٤ :
٣٠٠٠
الأمير إمام
ويردي
٣٠٠٠
الأمير إسماعيل
ميرزا
١٥٠٠
الصفحه ٢٣٩ :
المثال استقبالها
الأمير إمام ويردي ميرزا من أبناء الشاه فتح علي في كربلاء ، وكان أميرا هامّا
بقدر
الصفحه ٢٥٧ : والإمام موسى والبصرة في غضون ثلاثة أشهر للدولة أو
لرعاياها ، وبخصوص هذا الموضوع صدرت التعليمات التالية
الصفحه ٢٦٣ : (٢) ، وكما ذكرنا آنفا فهناك اعتقادات بأن دم الإمام الحسين
وأقاربه اختلط بتراب ومياه كربلاء ، فإن كل المسلمين
الصفحه ٢٧٥ : كتابه إلى خمس عشرة منطقة ، وقد وردت كربلاء في تلك التقسيمات الخمسة
عشر باسم مشهد حضرة الإمام الحسين
الصفحه ٢٧٦ :
النجف باسم مشهد
على (الآستانة المقدسة العلوية) ، وبالرغم من أن مشهد الإمام الحسين ومشهد سيدنا
علي
الصفحه ٢٨٠ : مسؤولا أمام الوالي عن مراقبة المحاسبين التابعين له (١).
وبعد فترة أعيد
تشكيل اللائحة التنظيمية لتشكيلات
الصفحه ٢٩٩ : موضوع تقييم الهدايا المقدمة لضريح الإمام علي في النجف ، ولكنه لم يستطع أن
ينجح في مشروع استخدام خزائن
الصفحه ٣١٣ :
البيكباشي
١
١١٢٥
الأغا
٢
١٢٠٠
الإمام
الصفحه ٣١٤ :
ـ
ـ
١
٩٠٠
١
٩٠٠
الإمام
١
٤٨٠
الصفحه ٣٣١ : بغداد القيام بحركة لن تضر الرعايا الأجانب والأهالي
الأبرياء المقيمين هناك بسبب ضريح الإمام علي ، إلا أنه
الصفحه ٣٣٢ : وجود ضريح الإمام علي بها ، كما أن وجود العلماء الشيعة الذين
وفدوا إلى المنطقة بسبب وجود الضريح ونشرهم
الصفحه ٣٤٦ : بضريح الإمام الرضى
الموجود بخراسان ، وقد أظهر بعض الأشخاص والجماعات الذين اضطربت مصالحهم في بغداد
فسادا
الصفحه ٣٥١ :
الخاتمة
كانت كربلاء في
البداية عبارة عن مشهد دفن فيه جسد الإمام الحسين بدون رأس ، ثم بني على
الصفحه ٣٥٢ : مشكلات أمام
مجيء الزوار للأضرحة ، وكل هذا يعد مؤشرا على أن الدولة العثمانية لم تقف ضد الفكر
الشيعي