الصفحه ٣٤٢ : ذهبيّا كمركز
لمرجعية الشيعة الإمامية حتى القرن الثاني عشر ، ومن بعد هذا التاريخ بدأت الحلة
تأخذ مكانة
الصفحه ١٢ : ء كانت سنية أم
شيعية ، وعلى سبيل المثال فقد زيدت واردات وقف الإمام الأعظم إلى ٢٨٠٠٠٠ آقجة
وواردات وقف عبد
الصفحه ١٦ : الترميمات والإصلاحات الإدارية التي تمت في ضريح الإمام الحسين في كربلاء
وضريح سيدنا عليّ في النجف ، وفي الفصل
الصفحه ٢٢ : أواخر القرن التاسع الميلادي. والعتبة
الثانية من ناحية الأهمية هي ضريح الإمام الحسين
الصفحه ٢٦ : ضريح الإمام الحسين موجود بوسط المدينة ، وبجواره
مدرسة وزاوية لإقامة الزوار (١).
اصطدم أحمد
الجلايري
الصفحه ٣٠ : نادر شاه في ٢٠ يوليو ١٧٣٣ م أمام القوات العثمانية بقيادة طوبال
عثمان باشا ، وحينئذ نجت بغداد ـ التي
الصفحه ٣٥ : استحكاماتها ، ففي البداية قام الوهابيون بتخريب مشهد
الإمام الحسين الذي كانوا ينظرون إليه على أنه بدعة ، ثم
الصفحه ٧٩ : الحياة المدنية المتطورة عائقا أمام تجول العشائر البدوية
بحرية وأدى هذا الى حدوث بعض التغيرات التي يمكن
الصفحه ٨٧ : الأحداث التي بدأت ببقاء الإمام الحسين في تلك المنطقة من أجل الحرب التي
لا مناص منها مع جيوش يزيد في
الصفحه ٩٠ : مبدأ الإمامة.
أصبحت العراق
ومدينتها كربلاء أرضا مباركة بين الدول الإسلامية بعد ظهور مبادئ العلويين
الصفحه ٩٣ : المنطقة عام ١٣٢٧ م فيذكر أن مشهد الإمام الحسين يقع وسط حدائق نخيل
المدينة وبجانبه مدرسة كبيرة وزاوية
الصفحه ٩٧ : الدولة الإيراني عام ١٨٤٧ م
من الدولة العثمانية في تجديد بناء فناء (صحن مقدس) ضريح الإمام الحسين (٢) ، إن
الصفحه ١٠٢ : هزيمة في هذا الشأن يعد
خدشا لاعتبارها ، وكلفت أمين الدولة ليتحدث مع فرنسا في موضوع ترميم ضريح الإمام
الصفحه ١٠٤ : التاريخ ، وكان من ضمنها الأعمال الموجهه
لتزيين ضريح الإمام الحسين بالنجف وما شابه ذلك (٢).
وبعد عام ١٨٨٣
الصفحه ١١٢ :
العثمانية أخبارا من سفيرها في طهران بأن شاه إيران أرسل لضريح الإمام الحسين عام
١٨٥٠ م سيفا ذهبيّا وبعض