الصفحه ٩٩ : السلطان وهيمنته ، ولذا ففي خضمّ الأعمال الجديدة التي
تمت في ضريح الإمام الحسين كتب على الباب الآيات
الصفحه ٣١٧ : للمجلس الكبير ببغداد موقعة بتوقيع كل من القائمقام
والبيكباشي ومدير المال ونائب كربلاء ، وخازن ضريح الإمام
الصفحه ٢٧ : القانوني في بغداد أربعة
أشهر ، وأول ما عمله السلطان بعد فتح بغداد هو زيارة قبر الإمام أبي حنيفة مؤسس
المذهب
الصفحه ٩١ : القرن التاسع عشر هي ضريح سيدنا علي في النجف وضريح
الإمام الحسين والإمام العباس والمسماة باسم «العتبات
الصفحه ١٠١ :
توسيع وترميم ضريح الإمام الحسين رضياللهعنه أمر ضروري ، لذا أرسلت المرجع الشيخ عبد الحسين لمراقبة
أعمال
الصفحه ١٠٣ :
المجلس العالي هو
البدء في شراء المباني المجاورة لضريح الإمام الحسين وجامعه لتوسيعهما ، ولأن شيخ
الصفحه ١٠٦ : الرواتب من حاصلات وقف الإمام
العباس والحسين (٢).
كانت سياسة الجامعة
الإسلامية التي انتهجها السلطان عبد
الصفحه ١٠٨ : ولاية بغداد خرجت من مراقبة الحكومة المركزية للدولة إدارة ضريح الإمام
الحسين والإمام العباس في كربلا
الصفحه ١١٧ : أن ضريح الإمام العباس كان بمثابة ترسانة أسلحة
فكانت خزانة هذا الضريح عبارة عن غرفتين مملوءتين بالسلاح
الصفحه ١١٨ : ضريح الإمام علي لتكون نموذجا يعطينا
فكرة عما تحتويه تلك الأضرحة من هدايا ثمينة.
٣ ـ دفتر إحصا
الصفحه ١٩٦ : الوقوف أمام أية معارضة
قد تظهر أمام تنفيذ التنظيمات ، وكانت المشكلة المصرية التي تحدثنا عنها قبل قليل
الصفحه ٢٠٨ :
الأبرياء المحتمين
بالأضرحة لقام حمدي باشا بقتل الأهالي الموجودين بضريح الإمام الحسين ، ولكنه لم
الصفحه ٢١٢ : يقف نامق باشا
مكتوف الأيدي أمام تلك التحركات الإيرانية بل طلب الجنود من ولاة الموصل وديار بكر
وسيواس
الصفحه ٢٨٧ :
المسائل وضع أوقاف
أضرحة الإمام علي والحسين والعباس التي انتقلت إلى تصرف المجاورين الإيرانيين قبل
الصفحه ٣٢٩ :
الشامرد والزكرد.
وأهم مكان بقصبة
النجف هو المكان الموجود به ضريح الإمام علي ، ويقع في منتصف القصبة تماما