الصفحه ٥٣ : والحراسة فيهما من مهامّ
الملتزم (١) ، ويمكننا الحصول على معلومات عامة عن شؤون المقاطعات من
خلال ما أورده
الصفحه ٢٤٩ : ألفين
إلى ثلاثة آلاف قرش ، وأوضح أحمد وفيق أفندي أنه يرسل كل عام من إيران ما يقرب من
ألف نعش ، وأن
الصفحه ١٠٩ :
الآخرين بعد ما نفى متولى الأضرحة من العرب والعجم ، ووفر الأمن وأعاد تأسيس
الإدارة الملكية هناك ، وقد تأثرت
الصفحه ١٥ : الحسين
فيها ، واكتسب هذا المكان نوعا من القدسية عند المسلمين جميعا على اختلاف مذاهبهم
، وأدى هذا إلى
الصفحه ٢٢٢ : وتنبيه الدولة من
الخطر الإيراني وذلك من خلال التقرير الذي أرسله إلى الباب العالي ، الذي ورد فيه
ما يلي
الصفحه ١٨١ :
إماراتها الموجودة
في العراق ، أما في القرن التاسع عشر فقد سعت إيران بكل ما تملك من قوة لبسط
نفوذها
الصفحه ٢٤٥ : في المستقبل ، واتخذ والي بغداد والممثل
الإيراني قرارا باختيار أعضاء تلك الهيئة من أعضاء لجنة ترسيم
الصفحه ٢٠٠ : يتمكنوا من إخراج مجموعة الثوار الموجودين بضريح الإمام العباس ، لذا
نبهت القوات العثمانية على الزوار
الصفحه ٢٩٠ : الوزراء أخبر الولاية بأن وضع قربي أفندي لا يسمح بتنفيذ ما طلب
منه (٣) ، ويتضح من ذلك أن والي بغداد الجديد
الصفحه ٢٨٧ :
المسائل وضع أوقاف
أضرحة الإمام علي والحسين والعباس التي انتقلت إلى تصرف المجاورين الإيرانيين قبل
الصفحه ١٦ : بهذا المكان على وجه الخصوص ، وإنجلترا التي سعت إلى ترك بصمة لها في
المنطقة من بدايات القرن التاسع عشر
الصفحه ٩ : تفاوتت أعمار
هذه الدول فمنها ما عمّر ومنها ما لم يعمّر كثيرا ، فالدولة أو الإمبراطورية التي
ابتعدت عن
الصفحه ٣٢٤ : باشا : بلى أنت على حق ، في حالة ما إذا كانت الحكومة تريد من
إنشاء هذا الخط إسعاد الزوار فقط ، ولكن
الصفحه ٣١٥ : وكاتب
وجراح ، وكانت الكتيبة تتكون من ثمان فرق على رأس كل فرقة يوزباشي وفي معيته ملازم
أول وثان ورئيس
الصفحه ٢٢٤ : المباحثات وكأنهما دولة واحدة قررت إنجلترا الوقوف إلى جانب
الدولة العثمانية ، وبعد ما قامت إنجلترا بمراجعة