الصفحه ٣٥ : الوهابيون فقد سعوا بكل ما أوتوا من قوة لاستخدام تلك الحجة ، حتى
إنهم طلبوا من الدولة العثمانية أن تمنحهم
الصفحه ١٩١ : إلى ظهور ردود فعل من أهالي المنطقة ،
فقد وجدت إيران المناخ مهيأ للاستمرار في نشاطات التشيع التي تقوم
الصفحه ٢٩٨ : ولاية بغداد ٣٢٩ ما بين تلغراف
ورسالة ، وأرسل من بغداد إلى كربلاء ٦٦٤ ما بين تلغراف ورسالة خاصة بالشؤون
الصفحه ١٧٩ : سيادتها في منطقة ما ، وفي حالة انسحاب
الدولة العثمانية من المناطق المتنازع عليها استمرت تبعيتها النظرية
الصفحه ٨٧ : (٢ أكتوبر ٦٨٠ م) قد أثرت بشدة على العالم الإسلامي
، وقبل أن نتحدث عن كربلاء في القرن التاسع عشر وما تحويه من
الصفحه ٢٠٩ : علاقة بالأهالي فأنا على استعداد تام للمحاكمة
والعقاب.»
«وليعلم كل من يرى
أن إرسالي الخطباء إلى كربلا
الصفحه ٨٩ : ، وتقيم مراسم الحزن التي تعقد سنويّا إلى قسمين :
الأول : وهو ما يجرى في ذكرى الحرب الواقعة يوم عاشورا
الصفحه ٥٧ : ضريبة (٢).
أما كوبر فقد أورد
في رحلته أنه يأتي على مدار العام إلى كربلاء ما يزيد عن مائتي ألف زائر من
الصفحه ٢٣٠ :
واحد طمان (ما يعادل ٥٠ قرشا) من كل حاج يريد الذهاب إلى مكة.
ح ـ عدم إجبار
الرعايا الإيرانيين
الصفحه ١٩٧ : (١).
أرسل نجيب باشا
تقريرا إلى الحكومة طلب منها إرسال العمال الذين لديهم خبرة في عمل البارود
واستخدام
الصفحه ٢٣٨ :
وبعد ما أنهت
الحكومة العثمانية مباحثاتها مع السفير الإنجليزي وحصلت منه على الضمانات الكافية
قررت
الصفحه ٥٤ :
السفن الصغيرة
والقوارب التي يطلق عليها مهيلة وبلم وطرادة وصاجه ، ولأن تلك القوارب كانت تقترب من
الصفحه ٨٨ : الشرعي بعد سيدنا علي وسيدنا الحسن ،
فخرج الإمام الحسين في آله وأصدقائه المقربين إلى الكوفة ، وبعد ما أصبح
الصفحه ٢٨٣ : بالصلاحيات والمسؤوليات العسكرية والملكية ،
وكان أهم هدف لها من ذلك هو نقل العشائر الرحل من حياة الترحال إلى
الصفحه ٣٥٧ :
العثمانية على تقوية سلاح آخر هام كانت تستخدمه منذ سنوات طويلة في كربلاء هو
الأمراء والأسر التي كانت تنفى من