الصفحه ١٠٤ : والتوسيعات على نطاق كبير في الأضرحة من عام ١٨٤٤ م وحتى عام ١٨٦٣ م ،
ونرى أن هناك فاعليات صغيرة بدأت بعد هذا
الصفحه ١٥٠ : صغيرة من
الأستار المشغولة بالقلبدان والحرير والتيل الخاص والخرز على الأطلس الملون. عدد :
١.
* سجادة
الصفحه ٢٧٨ : التابعة لهم ، وعين معهم دفتردار وقائمقام على كل
سنجق ومدير من ذوي الخبرة والشرف من الأهالي على كل قضا
الصفحه ١٦٥ :
ووسط. عدد : ٥.
* درع أسود كبير
رباط يده من الحرير عليه خمس خرزات مغطاة بالذهب. عدد : ١.
* درع ذو
الصفحه ٢٥٣ : لراحة الزوار أثناء الرحلة في أغراض أخرى غير المخصصة لها ،
من ذلك على سبيل المثال النّزل الموجود في
الصفحه ١٥٨ :
* قنديل من الفضة
مع سلسلة تبركا من شخص يدعى سلطان بن على. عدد : ١ ، مثقال : ٦٣٧.
* قنديل من
الصفحه ٢٧٠ :
علماء أهل السنة
يضعءون علم القراءات اعتبارا من بدايات القرن الثالث الهجري للحفاظ على تلاوة كلام
الصفحه ٣٢٩ : وأهلها
كلهم شيعة ، يخدمون الزوار الذين يأتون لزيارة ضريح الإمام علي ويتعيشون من تلك
الخدمة ، وثمة أهمية
الصفحه ١٤٦ : الأحمر وعليها قلبدان.
عدد : ١.
* ستاره طويلة
أغلبها من الزرى. عدد : ١.
* ستارة ذات زري
عليها قلبدان
الصفحه ١٥٢ :
* مفارش شمعدان
ذات نقوش استفه والأطلس. عدد : ٨+ ١ (من القطيفة) + ١ (من الجوخ عليها شغل من
الحرير
الصفحه ١٠٥ :
وكانت المدرسة
والمسجد المخطط لإقامتهما في النجف عام ١٨٥٨ م واحدا من النشاطات الموجهة لهذا
الهدف
الصفحه ٢٧٤ : يعيشون في كربلاء بالتبعية كان متساويا للعثمانيين والإيرانيين
على السواء ، وبالرغم من أن معظمهم كان يتبع
الصفحه ١٧٣ :
ولقد سلم الينا نسخة منه بالعربية ، وإن الدفتر الذي صدق على ذيله من قبل مجلس
النجف الأشرف وتمّ ختمة هو
الصفحه ٣٤٧ :
١ ـ مدرسة
السليمية : كان اسمها الأصلي مديات صخوري ، وقد أنشأت من جديد على يد السلطان سليم
؛ لذا
الصفحه ١٦١ : يدعى محمد بن أحمد. عدد : ١ ، مثقال : ١٧٠.
* قنديل من الفضة
مع سلسلة وذو نجوم تبركا من شخص يدعى على بن