الصفحه ٣٥١ : روحيّا للفكر الشيعي ، فقد أرادت العديد من الدول السنية والشيعية على مدار
التاريخ السيطرة عليها وجعلها تحت
الصفحه ٩٨ : المقدس لكلّ من ضريح سيدنا علي والإمام الحسين والإمام
العباس (٢) ، وكذلك ثلاثة أضرحة أخرى بغية إنها
الصفحه ٨٥ :
ظهور أية اضطرابات
محتملة من قبل المشايخ والأهالي (١) ، وضمن مشروع توطين عشائر البدو الرحل وردت
الصفحه ٩٤ : الذهب ، وفي عام ١٥٢٦ م جاء الشاه إسماعيل
الثاني إلى المنطقة وأمر بعمل شبكة من الفضة حول القبر (١) ، كما
الصفحه ٢٣٦ :
للطريقة النقشبندية ، وكانت شدة اهتمام الشاه محمد بعباس ميرزا وأمه أكثر من أخويه
ناصر الدين ومهد علي سببا
الصفحه ١٤٧ : صغيرة من
الزري. عدد : ٢+ ١ (قديمة) ـ ٢.
* ستارة صغيرة من
الحرير الصافي الألون. عدد : ٧.
* ستارة
الصفحه ٤٢ : بغداد وقصبة الكاظمية لتسهيل
الوصول إلى العتبات ، وأسس مطبعة للعمل على إثراء النشاط العلمي والثقافي ، وفي
الصفحه ١٣٣ : على جوانبه ، تبركا من اعتماد خان. عدد الأجزاء : ١.
* مصحف متوسط
القطع مجدول من أغا سليمان تبركا. عدد
الصفحه ٣٤٦ :
أمرا يمكن للدولة
العثمانية أن تنجح فيه أكثر من إيران ، ولتحقيق هذا النفوذ يجب زيارة هؤلاء
العلما
الصفحه ٣٩٠ : ء...................................................... ٣٨٠
الملحق الثاني : ترجمة الرسالة المرسلة إلى ميرزا عبد الجبار القنصل
الإيراني في بغداد من حاجي
الصفحه ٤٤ : الجثث في الأماكن التي تموت بها ، ثم تنقل رفاتها بعد مرور
ثلاث سنوات من دفنها إلى العتبات المقدسة ، وحررت
الصفحه ١٦٣ : .
* كوب كبير من
النحاس على أطرافه. عدد : ١.
* كوب كبير
للعمال. عدد : ١.
* خنجر مغطى
بالذهب الأزرق عليه
الصفحه ٢٢٥ :
٢ ـ اتفقت
الدولتان على أن تأخذ الدولة العثمانية المنطقة الجنوبية الغربية من سنجق زهاب ، وأن
تأخذ
الصفحه ١١ : ١٥٣٤ م
، وذهب قائد الجيش الصدر الأعظم إبراهيم باشا بعدد من الجند إلى قلعة بغداد ورفع
الراية العثمانية
الصفحه ٣٣٥ : (١) ، وزادت شهرته بين شيعة النجف التابعين لمدرسته الأصولية
وبدأت شهرته هذه تنتقل إلى الخارج.
والمجتهدون على