الصفحه ٦٤ : بكربلاء فقط ، وكانت تسمى «سلامة اقجه سى» (١) ، وبالرغم من إلغاء تلك الضريبة في عهد والي بغداد علي رضا
الصفحه ٢٥٩ :
المقدسة ، وكما أن وقف الإيرانيين لأملاكهم بدلا من بيعها للعثمانيين يمكن أن
يقيّم على أنه ردّ فعل لهذا
الصفحه ١٥٤ : عليه وقف آل عثمان. عدد : ١ ، مثقال : ٣٩٨.
* قنديل كبير ذو
سلسلة من الحديد عملها سيد رضا حامل القفل
الصفحه ٢٤٨ :
الضرائب تحت أسماء مختلفة من الزوار والتجار الإيرانيين القادمين من إيران إلى
العتبات ، وقد أوضح أحمد وفيق
الصفحه ١٨٠ : سنيّا أم شيعيّا.
وهنا توجد عدة
أسئلة سنجد الإجابة عليها في هذا الفصل ألا وهي : ما العوامل السياسية
الصفحه ٩٦ :
القيشاني المرسومة
على شكل رسوم زخرفية بديعة تم جلبها أي تلك الأحجار من الهند.
أما ضريح الإمام
الصفحه ٢٥٨ : أنه يجب
ضمان انتقالهم للتبعية العثمانية حتى لا يكون هذا مخالفا للقانون ، ولن يجبر على
بيع الأملاك من
الصفحه ٢٧٦ :
النجف باسم مشهد
على (الآستانة المقدسة العلوية) ، وبالرغم من أن مشهد الإمام الحسين ومشهد سيدنا
علي
الصفحه ٣٢٥ :
القول بأن الهدف الأول من إنشاء هذا الخط المذكور هو جعل كربلاء بمثابة الميناء ،
الثاني : الحصول على شبكة
الصفحه ٣٠٣ : البالغ ١٢٥٠ قرشا من الدخل الزراعي لتلك العشائر التي استقرت في المنطقة ،
وقد أخبر والي بغداد بأن الراتب
الصفحه ٣٥٥ : ، وقد حدثت تلك الحرب الدبلوماسية على أرض أرضروم
في الفترة من عام ١٨٤٣ إلى عام ١٨٤٧ م بين إنجلترا والدولة
الصفحه ٤٦ :
الصغيرة المختلفة لتوصيل المياه من القناة إلى الأراضي ، وتوجد في كربلاء قنوات
مائية هامة شقت من نهر الفرات
الصفحه ٢٦٨ : أن هناك موانع سياسية ودينية من إدخال نسخ القرآن الكريم بطرق
غير قانونية إلى الأراضي العثمانية
الصفحه ٣٤٩ : يتمكنوا من حلها
يمكن أن يجدوا مجالا لنزاع جديد ، ومن ذلك على سبيل المثال الصراع الأصولي
الأخباري
الصفحه ٢٥٥ :
من ناحية أخرى ،
ولهذا السبب أخبر والي بغداد ناظر المالية بالضائقة التي ستحدث من جراء شراء تلك