الصفحه ١٩ : الجنوبي فكان
يعرف بعراق العرب ، ويرى الكتّاب العرب والجغرافيون أن منطقة العراق أو (بلاد ما
بين النهرين
الصفحه ٢٢٣ : أنوري أفندي وبكير باشا وكامل أفندي (رئيسا للكتاب) ورشدي باشا
(مترجما) وزاعم أغا (كتخدا) ، أما الجانب
الصفحه ٢٣ : , c. ٤, ٩٤ ـ ٠٥.
ويوضح الكاتب سواين صن كوبر في كتابه «عبر
تركيا وبلاد العرب» أن كربلاء تعتبر الموقع الرابع
الصفحه ٣٤ : الموجودة
بينهم وبين المذاهب الأخرى ، فقد كان الوهابيون يقولون بأن كل شيء خارج عن الكتاب
والسنة بدعة
الصفحه ٦٠ : لدخل الدولة الوارد ذكرها في (سالنامه بغداد) الكتاب الرسمي السنوي لعام
١٣٢٥ ه : رسم الخيام وبدل
الصفحه ٦٥ : لم يدخل حيز التنفيذ في غضون فترة قصيرة.
وقد ذكر خورشيد
باشا في كتابه المسمى سياحتنامة حدود أنه اطلع
الصفحه ١٢٣ : متوسط
القطع محلى ومجدول. عدد الأجزاء : ١.
* مصحف مستطيل
القطع ما بين سطوره كتابة كحلي تبركا من الحاج
الصفحه ١٣٧ :
القطع بالخط العادي. عدد الأجزاء : ١.
* كتاب ذخيرة
المعتاد. عدد الأجزاء : ١.
الأستار والرايات
* غطا
الصفحه ١٣٨ : الصندوق المبارك عليها كتابة من الذهب. عدد ١+ (ذات أهداب من
الحرير الأطلس) ـ ٢.
* رمانات نحاس
عليها نجوم
الصفحه ١٣٩ : الكتابة
الخاصة بالمثقال الموجودة على الرمانة الأخرى قد محيت ولكن مجوهراتها قد كتبت في
الدفتر العتيق وذكرت
الصفحه ١٤٧ : كبيرة من
البز مشغولة بالحرير. عدد : ٥+ ٥ (صغيرة) ـ ١٠.
* ستارة صغيرة من
القلبدان والحرير عليها كتابة
الصفحه ١٧٣ : ء التي سترد بعد ذلك سيتم
وزنها وتعدادها وكتابة اسمها ووصفها وشهرتها وصاحب التبرك في دفتر الاوقاف وسجل
الصفحه ١٧٤ : حضور وكيل الأمير المشار
إليه ووزنها وتعددها وكتابة اسمها ووصفها واسم صاحب التبرك وتقييدها في سجل
الصفحه ٢٧٥ : كتابه إلى خمس عشرة منطقة ، وقد وردت كربلاء في تلك التقسيمات الخمسة
عشر باسم مشهد حضرة الإمام الحسين
الصفحه ٣٠٨ : ، ولأنه لم يكن ممكنا وضع أي نظام
آخر غيرها ، وكانت الوظائف الخاصة بالإنكشارية كالأغوية والكتابة والأفندية