الصفحه ١١١ :
(١٠٠٠) قرش (١) ، ولم تستمر تلك الأصول أيضا لفترة طويلة ، وفي عام ١٨٤٦ م
تم البدء في تخصيص مبلغ (٥٠٠٠
الصفحه ٢٦١ : لوضع أصول دائمة ومحددة بشأن أوضاع الرعايا
الإيرانيين في المعاهدات التي تمت مع إيران ، وفي المباحثات
الصفحه ٣٣٤ : الشيعة وهي الأصولية والأخبارية ، وهذا هو فكر هاتين
الجماعتين باختصار :
«الأحاديث هي
المصدر الأول
الصفحه ٣٣٧ : النجف من النزاع الأصولي الأخباري منتصرة جعل
المنطقة قوية ، كما أن النزاع نفسه الحاصل بين علماء النجف
الصفحه ٥٣ :
للملتزمين أو
المشاركين ، أما مصاريف الحفر فكانت في الغالب تسدد من قبل الملتزمين ، ولم تكن
أصول
الصفحه ٣٣٦ : العلاقات بين شقي علماء الشيعة أنفسهم ، فقد أدى انتصار الأصوليين على
الأخباريين إلى زيادة أوضاع المجتهدين
الصفحه ٣٥٩ :
كان النجف مركزا
للنزاع الواقع بين فرعي الشيعة الأصوليين والأخباريين في القرن التاسع عشر ، وكان
الصفحه ١٩٤ : م) بعد علي رضا باشا كان
يتولى جمع الضرائب من الإيرانيين المتسلمين ذوي الأصول الإيرانية والتابعين للدولة
الصفحه ٣٣٥ : (١) ، وزادت شهرته بين شيعة النجف التابعين لمدرسته الأصولية
وبدأت شهرته هذه تنتقل إلى الخارج.
والمجتهدون على
الصفحه ٣٤٩ : يتمكنوا من حلها
يمكن أن يجدوا مجالا لنزاع جديد ، ومن ذلك على سبيل المثال الصراع الأصولي
الأخباري
الصفحه ٣٥٨ : العثمانيين ذوي الأصول الإيرانية مثل المواطنين العثمانيين
لينفذوا واجبات المواطنة وليشعروا بالمساواة ، ولهذا
الصفحه ٢٧٨ : وال ، إلا أن التنظيمات التي تمت بسبب ميل الباب العالي للمركزية
لم تكن كافية ، لأنه لم تكن هناك إمكانية
الصفحه ٤٢ : الإيجابية
على العراق الحديث موضوعا للبحث حتى هذا اليوم ، كما قام مدحت باشا بتطوير أصول
جمع الضرائب وجمع
الصفحه ٥٩ : ، فعندما فتحت تلك المناطق وضمت للدولة
العثمانية طبقت فيها أصول التيمار والزعامة ، ولم يتدخل مركز الدولة في
الصفحه ١٠٩ : المطبقة في الحرمين ولم تجد أي مانع في تغيير هؤلاء الموظفين ، وأعادت
الدولة تنظيم أصول تعيين موظفي الأضرحة