الصفحه ١٠٦ : ، عن أبيه ، قال : سمعت أبا هريرة يقول يوم دفن الحسن بن علي : قاتل الله
مروان ، قال : والله ما كنت لأدع
الصفحه ٨٦ : أبيه : انه رأى أبا رافع مولى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ مر بحسن بن علي
وحسن يصلي قائماً قد غرز ضفريه
الصفحه ٩٩ : فكانوا لا يفارقونه
يبيتون عنده بالليل ، وعلى المدينة سعيد بن العاص ، فكان سعيد يعوده فمرة يؤذن له
ومرة
الصفحه ٤١ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على
سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم
الحسن
بن علي عليهماالسلام
الصفحه ١٩ :
تـقـديـم
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، وصلى الله على
محمد وعلى أهل بيته
الصفحه ٨٢ : أربع حرائر فكان صاحب ضرائر ، فكانت عنده ابنة منظور بن سيار الفزاري ، وعنده
امرأة من بني أسد من آل خزيم
الصفحه ٦٩ : ربيعة بن شيبان ، قال : قلت للحسن بن علي : ما
تحفظ من رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ؟ قال : أدخلني غرفة
الصفحه ٧٧ :
إلاّ على ما اقول
لكم ، قالوا : وما هو؟ قال : تسالمون من سالمت ، وتحاربون من حاربت.
٩٣
ـ قال
الصفحه ١٠٣ : : لما مات الحسن بن علي بعثت بنو
هاشم إلى العوالي صائحاً يصيح في كل قرية من قرى الأنصار بموت حسن ، فنزل
الصفحه ١١١ : يستحي من سرعة عزله إياه ، وسعيد يعلم بكتب
مروان إلى معاوية ، فكان سعيد يلقى مروان ممازحاً له يقول : ما
الصفحه ٧٠ : خلاف ما ثبت من سيرتهما وأدبهما ، قال ابن
كثير في تاريخه ٨ / ٣٧ : وكان علي يكرم الحسن إكراماً زائداً
الصفحه ٢٧ :
كثيرة لم تتهيأ من قبل وقد طبع مؤخراً من التراث الشيء مما كنا نعدّه مفقوداً ، فعزمت
على مقارنة ما يخص منه
الصفحه ٤٩ : ـ
صلى الله عليه وسلم ـ : ما سميتم ابني؟ قالوا : حرباً ، فقال : ما شأن حرب؟! هو
حسن.
فلما ولد حسين سماه
الصفحه ٧٨ : بحاجة وليس لي مرد ، قال : وما
هي؟ قال : تزوجني اختك ، قال : إن معاوية كتب إليّ يخطبها على يزيد ، قال
الصفحه ١٠٠ : يلح على حسين وهو يقول : يابن عم ألا تسمع
إلى عهد أخيك؛ إن خفت أن يهراق فيّ محجم من دم فادفني بالبقيع