الصفحه ٥٩ : أبي هريرة : أبصر الاقرع النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقبل حسناً ،
فقال : لي عشرة من الولد ما قبلت
الصفحه ٦٥ :
عليه وسلم ـ ومعه
حسن وحسين ، هذا على عاتقه ، وهذا على عاتقه ، وهو يلثم هذا مرة ، وهذا مرة ، حتى
الصفحه ٨١ : مسير لك في غير طاعة الله ، فقال : أما مسيري إلى أبيك
فليس من ذلك قال : بلى ، ولكنك أطعت معاوية على دنيا
الصفحه ١٠٢ :
عهد إلى أخيه ان يدفن مع رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فان خاف أن يكون في ذلك
قتال فليدفن بالبقيع
الصفحه ٥١ : الله
عليه وسلم ـ ، بين الصدر إلى الرأس ، والحسين أشبه النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ
ما كان أسفل من ذلك
الصفحه ١٠٤ : ما يأتي في ترجمة الحسين عليهالسلام
من بكاء جده وأبيه عليه ـ صلوات الله عليهم ـ فراجع.
(١٢٩)
أخرجه
الصفحه ٩٨ : : كان الحسن بن علي سقي مراراً ، كل
ذلك يفلت منه ، حتى كان المرّة الآخرة التي مات فيها فإنه كان يختلف
الصفحه ٥٧ : مرة وعلى الحسن مرة ويقول : إن ابني هذا سيد ، وعسى الله أن يصلح به بين
فئتين من المسلمين.
وزاد سعيد
الصفحه ٩١ :
جرد من أرض فارس كل
عام إلى المدينة ما بقي؛ فأجابه معاوية إلى ذلك واعطاه ما سأل.
ويقال : بل أرسل
الصفحه ١١٠ :
، وكانوا هم الذين فعلوا بعثمان ما فعلوا.
فكتب معاوية إلى مروان يشكر له ما صنع
واستعمله على المدينة ونزع
الصفحه ٧٣ : الاسدي ، عن
ابن عون ، عن عمير بن إسحاق ، قال : ما تكلم عندي أحد كان أحب إليّ إذا تكلم أن لا
يسكت من الحسن
الصفحه ٢٦ :
الظاهرية بدمشق ، وهذا الكتاب وحده مما ينبغي شد الرحال اليه ، ولو سافر أحد من
هنا الى دمشق لهذا الكتاب فحسب
الصفحه ٥٥ : هريرة : « ما رأيت الحسن » هناك في آخر الحديث ، وفيه « فأحبه
وأحب من يحبه » ثلاثاُ. والحديث في فضائل
الصفحه ٨٤ : : إني
أكره أن أضم إلى صدري جمرة من جهنم (٨٨).
١١٤
ـ قال : أخبرنا علي بن محمد ، عن الهذلي ، عن
ابن
الصفحه ٥٦ :
رسول الله ـ صلى
الله عليه وسلم ـ لا يكلمني ولا اكلمه حتى أتينا سوق بني قينقاع
ـــــــــــــــ