الصفحه ٥٢ : مالك ، عن عاصم بن كليب ...
وأخرجه
أحمد في المسند ٢ / ٣٤٢ عن عفان بالاسناد واللفظ ، إلا أن فيه : « لا
الصفحه ٥٣ : يهش إليه ، فقال عيينة (٢٤)
: ألا أراك تصنع هذا! إنه ليكون الرجل من ولدي قد خرج وجهه وأخذ بلحيته ما
الصفحه ٥٤ :
قط إلا فاضت عيناي دموعاً وذلك أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ خرج يوماً
فوجدني في المسجد ، فأخذ
الصفحه ٦٣ :
والحسين سيدا شباب
أهل الجنة ، إلا ابني الخالة عيسى بن مريم ويحيى بن زكريا (٤١).
٥٧
ـ قال
الصفحه ٧٠ : ويعظمه ويبجله ، وقد
قال له يوماً : يا بني ألا تخطب حتى أسمعك؟ فقال : إني أستحيي أن أخطب وأنا أراك
الصفحه ٧١ : كثير في البداية والنهاية ٨ / ٣٧ : وقد قال [ علي عليهالسلام ] له ويوماً : يا بني ألا تخطب حتى
أسمعك
الصفحه ٧٤ : قاتلوه بسيوفهم ، فحاربوا الله ورسوله وخليفته فأعلنوا سبه
على المنابر ، وما قامت منابر الاسلام ومنائره إلا
الصفحه ٧٧ :
إلاّ على ما اقول
لكم ، قالوا : وما هو؟ قال : تسالمون من سالمت ، وتحاربون من حاربت.
٩٣
ـ قال
الصفحه ٧٩ : : ما هذا إلا مما جعلت في نفسي للحسن
بن علي (٧٦).
١٠٢
ـ قال : أخبرنا علي بن محمد ، عن أبي معشر ، عن
الصفحه ٨١ : إدريس ، عن المسيب بن نجبة ، قال
: سمعت [علياً] يقول : ألا احدثكم عني وعن أهل بيتي؟ أما عبدالله بن جعفر
الصفحه ٨٤ : الحسن : ألا أنزل لك عنها؟ فلا أراك تجد
محللاً خيراً لكما مني ، فقال : وديعتي ، فأخرجت سفطين فيهما جوهر
الصفحه ٩٠ : الحسن بالمدائن إذ نادى مناديه في
عسكره : ألا إن قيس بن سعد قد قتل!
قال : فشد الناس على حجرة الحسن
الصفحه ٩٦ : بقي من أجله ، فما بقي إلا أياما حتى مات (١١٢).
١١٤
ـ قال : أخبرنا محمد بن عمر ، قال : حدثنا
عبدالله
الصفحه ٩٩ : ، عن أبي حازم ، قال : لما حضر الحسن قال للحسين : ادفنوني عند
أبي ـ يعني النبي صلى الله عليه وسلم ـ إلاّ
الصفحه ١٠٢ : ، فتحالفوا على أن[لا] يجدوا بمكة مظلوماً إلاّ
نصروه ورفدوه وأعانوه حتى يؤدى إليه حقه وينصفه ظالمه من مظلمته