الصفحه ٤٤ : المتقدم ـ هو المعروف بربيعة الرأي ، واسم
أبيه فروخ ، وقد روى عن الامام السجاد زين العابدين علي بن الحسين
الصفحه ٩٥ : ، قال : دخل رجل على الحسن بالمدينة وفي يده صحيفة فقال : ما
هذه؟ قال : من معاوية يعد فيها ويتوعّد ، قال
الصفحه ٢ : بن محمد التميمي المغربي ، تحقيق آصف علي أصغر فيضي ، دار المعارف ١٣٨٣ ه.
٣٢ ـ دعوات الراوندي : لقطب
الصفحه ٩ : بن محمد التميمي المغربي ، تحقيق آصف علي أصغر فيضي ، دار المعارف ١٣٨٣ ه.
٣٢ ـ دعوات الراوندي : لقطب
الصفحه ١٠٠ :
فلما توفي الحسن ارتجّت المدينة صياحاً
فلا يلقى أحد إلاّ باكياً ، وأبرد مروان يومئذ إلى معاوية
الصفحه ٨٠ : فضيلة إلا ولي محضها ولبابها ، ثم قال :
فيم الكلام وقد سبقت مبرزاً
سبق الجياد من
الصفحه ٩٢ : ].
قال : فما زال يقول ذاك حتى ما رئي أحد
من أهل المسجد إلاّ وهو يخنّ بكاء (١٠٣).
١٣٥
ـ قال : أخبرنا
الصفحه ١٠٦ : ـ ، في حياته ، وما دفن فيه عمر وهو خليفة إلاّ بأمري ،
وما أثر علي رحمهالله عندنا بحسن!(١٣٥).
١٧٤
الصفحه ٧٣ : بن علي ، وما سمعت منه كلمة فحش قط إلاّ مرة ، فإنه بين حسين بن علي
وعمرو بن عثمان بن عفان خصومة في أرض
الصفحه ٨٣ : علي ابن حسين ، قال : كان الحسن بن علي مطلاقاً للنساء ، وكان
لا يفارق امرأة إلا وهي تحبه (٨٧
الصفحه ٩٧ :
عنده ،
وكان قلّ امرأة تزوجها إلا أحبتّه وصبت به.
فيقال : إنّه سقي ثم أفلت ، ثم سقي
فأفلت ، ثم
الصفحه ١٠١ :
أضرب عنق مروان ، ما
حال بيني وبين ذلك أن لا أكون أراه مستوجباً لذلك إلاّ أني سمعت أخي يقول : إن
الصفحه ١٠٧ : رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ حين لا يرويه إلاّ أنت
وأبو سعيد الخدري ، والله ما أبو سعيدالخدري يوم
الصفحه ١١٠ : سعيد بن العاص.
وكتب إلى مروان : إذا جاءك كتابي هذا
فلا تدع لسعيد بن العاص قليلاً ولا كثيراً إلا قبضته
الصفحه ١٩ : يخط بعناد ظلالاً
قاتمة سوداء لا تفصح في أهون معالمها المعتمة إلا عن اللوعة والحزن ، والشكوى
والتأسّي