الصفحه ٢٢٧ : حديث ابن لهيعة ، عن أبي الزبير ، عن جابر ، به.
وإسناده ضعيف ، فيه ابن لهيعة وهو ضعيف
سيئ الحفظ. وتقدم
الصفحه ١٨٣ : بصري فإذا هو بين يدي حتى وضع بالشام» (٢).
وهذه الألفاظ غير
محفوظة في حديث ابن حوالة ، فإنه روى من طرق
الصفحه ٣٦ :
وفي طريق أخرى (١) : قام إلى جنب المنبر في آخر (٢) : على المنبر.
٢٧ ـ وعن ابن عمر
أيضا ذكر النبي
الصفحه ٢٢٣ :
حسن
عيشهم ، ثم ينفخ في الصور ...» وذكر بقية الحديث (١).
وقد ذكرنا فيما
تقدم عن ابن مسعود ، أن
الصفحه ٣٣ :
١٨ ـ وعن عوف بن
مالك قال : أتيت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وهو في بناء له فسلمت عليه.
فقال
الصفحه ٢٢٤ : / ب) تسوق الناس إلى الشام (٥).
وقد ذكرنا في أول
الكتاب حديث ابن عمر ، عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال
الصفحه ١٣٩ : ء ابن عبد الهادي برقم (١٤) من طريق ضعيف ، وانظر رقم (٢١).
(٢) كذا بالأصل ، وهو
تصحيف وصوابه كما في
الصفحه ٢٩ : أحمد (٤ / ٤٣٧) والحاكم (٤ / ٤٥٠) وأبي داود (٢٤٨٤) ، ويأتي في
جزء ابن رجب ص (١٩٠) ، والسمعاني رقم
الصفحه ٤٢ :
٣٣
عليكم
بالشام فمن أبى
عبد الله بن حوالة
٣١
عوف
بن مالك
الصفحه ١٨٩ : ](٥) بن عمار ، عن يحيى بن حمزة ، به. ولم يذكر في إسناده ابن
السمط.
__________________
(١) أخرجه ابن
الصفحه ٢٦ : عمود
الكتاب فعمدوا به إلى الشام". وهو مطابق للفظ المصنف هنا ، ويأتي في جزء ابن
رجب ص (١٧٤).
(١) أخرجه
الصفحه ٦٦ : ، عن ابن عباس فى قوله
ـ عز وجل ـ : (وَآوَيْناهُما إِلى
رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ) قال : أنهار دمشق
الصفحه ٣٥٠ : للفردوس وهو في الفردوس رقم (٣٩٤٠) طبعة دار الكتب وفي
فيض القدير رقم (٥٢٩٥) وضعفه وقال : فيه إسماعيل ابن
الصفحه ٧١ : » (٥).
__________________
(١) أخرجه ابن عساكر في
تاريخ دمشق (١ / ٢٦٣) ، وقد تقدم في برقم (٣٤) ، ويأتي عند السمعاني برقم (٢٦)
مختصرا
الصفحه ٨٩ : الداعي حتى أدركني ملك فقال : إنما هو دعوة ابن مريم
فانتهى الشيب إلى ما ترون.
ما ورد في فضل الصلاة بجبل