الصفحه ١٨٨ : : «أول
الناس هلكة فارس ، ثم الغرب إلا بقايا ها هنا» (٤) يعني : بالشام.
وخرّج ابن ماجة من
حديث أبي أمامة
الصفحه ١٩١ : . قد أخرجه الإمام أحمد وأبو داود ، وقد سبق ذكره (٢).
وأن الجريري رواه
عن مطرف ، وذكر فيه عنه أنه قال
الصفحه ١٩٢ :
ربيعة ، عن أبي زرعة الشيباني ، عن عمرو بن عبد الله الحضرمي ، عن أبي أمامة ، عن
النبي ـ صلى الله عليه
الصفحه ١٩٥ : رقم (٨) جزء ابن عبد الهادي ، ورقم (١٦) جزء السمعاني.
(٢) أخرجه الإمام
أحمد (٣ / ٤٩٩) ، وانظر التعليق
الصفحه ١٩٦ : أولئك إلا أهل الشام (٣).
وروى عطاء بن
السائب ، قال : سمعت عبد الرحمن الحضرمي إمام ابن الشعث يخطب ، وهو
الصفحه ١٩٨ :
الباب السادس
فيما ورد في أن الأبدال بالشّام
قال الإمام أحمد :
حدثنا أبو المغيرة : حدثنا صفوان
الصفحه ٢١٠ : عامر ، عن أبي أمامة ، عن النبي ـ صلى
الله عليه وسلم ـ ، قال : «أنزل
القرآن (٢٤ / أ) في ثلاثة أمكنة
الصفحه ٢١٦ :
وأخرجه الإمام
أحمد من حديث خالد بن معدان ، عن عبد الرحمن بن عمرو السلمي ، عن [عيينة](١) بن عبد
الصفحه ٢١٨ : أهل العراق وخيارهم كما أخبر بذلك أبو أمامة ، وقد سبق كلامه وعظم أمر الشام
وكثر أهلها واتسعت عمارتها
الصفحه ٢١٩ :
الباب الثامن
في حفظ الله تعالى الشام بالملائكة الكرام
خرّج الإمام أحمد
والترمذي والحاكم من
الصفحه ٢٢١ : هذا قد ذكر في
الأحاديث.
فخرّج الإمام أحمد
وأبو داود من حديث معاذ بن جبل ، عن النبي ـ صلى
الصفحه ٢٢٢ :
الأوثان وهم على ذلك دار رزقهم
__________________
(١) أخرجه الإمام
أحمد (٥ / ٢٣٢ ـ ٢٤٥) ، وأبو داود
الصفحه ٢٢٥ : الإمام
أحمد (٥ / ٣) ، والترمذي (٢٤٢٤) وقد تقدم برقم (٢٥) جزء الربعي ، ورقم (٥) جزء السمعاني
رقم (٣٢) جز
الصفحه ٢٢٦ : أرضه.
والثالث : من
تحشره النار قسرا وهو شر الثلاثة.
وخرّج الإمام أحمد
من حديث أبي ذر ، قال : أقبلنا
الصفحه ٢٢٨ : أعلم.
وفي" مسند
الإمام أحمد" عن رافع بن بشر أو بسر ، عن أبيه ، عن النبي