الصفحه ٢٥٩ : ، قال : سمعت أبا عبد الله ، يقول : كتب إلي ـ يعني : المتوكل ـ أن
اكتب إلي بما صحّ عندك من الملاحم
الصفحه ٣٣٤ : مرنية من زجاج وكانت الأبواب الشارمة من
أبواب الصحن إلى داخل المسجد ليس عليها إغلاق ، وإنما على الستور
الصفحه ٢٠٤ : ذر في زمانه (١).
وقد رويت أحاديث
كثير في الأبدال لا تخلو من ضعف في أسانيدها وبعضها موضوع ، ولكن ليس
الصفحه ٢٨٠ : عنه ونفع به
آمين
بأصله ما صورته :
علقه لنفسه العبد الفقير إلى ربه اللطيف علي بن محمد بن إبراهيم
الصفحه ٣٣١ : ء ، وشربوا منه ماء عذبا زلالا ، ثم إنهم
وضعوا فيه جرار الكرم وبنوا من فوقه بالحجارة فلما ارتفعت الأركان بنوا
الصفحه ٣٣٣ : مهاجر
الأنصاري : حسبوا ما أنفقوا على الكرمة التي في قبلة المسجد فإذا هو سبعون ألف
دينار.
وقال ابن قصي
الصفحه ١١٩ : أبوه في الرابعة على مسند زمانه عبد الغفار بن محمد
الشيروي ، وعبيد بن محمد القشيري ، وسهل ابن إبراهيم
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
مقدّمة
الحمد لله المتفضل
على عباده بالمنن والفضائل وأشهد أن لا إله
الصفحه ١٥٦ :
وصف النسخة الخطية
وقد اعتمدت على
المخطوط المصور من جامعة الدولة العربية معهد إحياء المخطوطات
الصفحه ٣٦ :
وفي طريق أخرى (١) : قام إلى جنب المنبر في آخر (٢) : على المنبر.
٢٧ ـ وعن ابن عمر
أيضا ذكر النبي
الصفحه ١٤٤ : سفيان ـ رضي الله عنه ـ من الربوة على الغوطة ، فقال
: ما أحسنك غوطة لو دمت!!.
٣٩ ـ قال ـ رضي
الله عنه
الصفحه ٢٢٧ :
وسلم ـ بما هو
كائن إلى أن تقوم الساعة فما منه شيء إلا وقد سألته إلا أني لم أسأله ما يخرج أهل
الصفحه ٣٤٩ : يقاتل بقيتكم الدجال بالأردن أنتم في شرقيه وهم على غربيه» والله ما أدري ذلك اليوم أين الأردن من بلاد الله
الصفحه ٢٣٥ : عامر
بن قيس ، أنه لما خرج من البصرة كرها إلى الشام وكان راكبا على بعيره ، قال :
الحمد لله الذي حشرني
الصفحه ٣٣٩ : به الجامع الأموي.
وقال أحمد بن
الجزري : وما ينبغي أن يكون أحد أشد شوقا إلى الجنة من أهل دمشق لما